عزيزة الهايجة
--------------------------------------------------------------------------------
ملخص ما نشر :عزيزة أمرأة على مشارف الأربعين متزوجة من رجل يكبرها بأكثر من عشرين عاما ،وكانت زوزو كما يناديها الجميع ورغم سنها مازالت محتفظة بمقاييس جمال خاص والتي كانت من النوع الذي يعجب الشرقيين صدر أبيض كبير تشده باستمرار بسوتيان ضيق فيبدو منتصبا دائما وتستطيع أن تحدد ملامحه وخصوصا حلماته بسهوله ، وجسد لم يعرف الترهل بعد، ومؤخرة كبيرة نسبياً بارزة تتراقص في خلاعة من أي حركة ، وسيقان واذرع ممتلئة ، كان فرق السن مع زوجها بدا يضعها في حيرة جنسية . لم تكن زوزو في حاجة للعمل فقد كانت حالتهم المادية ميسورة جداً وبعد إلحاح على زوجها وافق ان يطلب هذا من اعز أصدقائهم مراد والذي يملك سلسلة محلات (سوبر ماركت) فخمة ان يوفر لها عمل خفيف في أحدهم ،مراد هذا كان متزوج وكانت زوجتة ( لبنى) صديقة زوزو وإن كان كل منهم يتعامل مع الآخر بتحفظ فقد كانت لبنى صغيرة ومغرورة وفي اليوم المحدد ذهبت زوزو وقابلت مراد باشا واستلمت العمل وأستوعبت العمل بسرعة ولأنها مرحة وتحب الهزار فقد اكتسبت صداقة الجميع وبسرعة خصوصا سمير الشاب الذي أختاره لها مراد ليدربها والذي صار يتلاطف معها وكأنه يعرفها من سنين كانت تراه ينظر لها نظرة خاصة وشعرت انه محروم فتعمدت ان تلاعبه وتمتحن أنوثتها التي بدأت تشك في وجودها رغم كل المقومات التي تملكها فكانت تفتح بلوزتها من أعلى فإذا انحنت يقفز عنق ثديها الكبير بكامل إستدرته محاولاً الفرار من قيده وحين تلمحه ينظر له تضع يدها على صدرها بدلال ، وكانت أحيانا تتعمد ان تحك مؤخرتها الطرية جدا في جسده فيرتعش من الخوف مما رفع الكلفة سريعا بينهما ، وكان سمير يستغل أي فرصة ليحك يده في مؤخرتها او في صدرها وحين يكون الجو خالي وهادئ و لا أحد حولهم يقف ورائها ويحك قضيبه بطريقة كأنها عفوية في طيزها فتضحك أو
قد تعلق بدلع قائلة أهدأ يا راجل حتفضحنا . بعد فترة تطورت وتغيرت حياة زوزو تماما بعدما صارت تسمع وتستمتع بالمعاكاسات والتلميحات وشعرت مره أخرى انها أمرأة مرغوب فيها جدا فزادت من شقاوتها مع الكل وعلى رأسهم سمير الذي تجرأ وصار يضربها بيده علي طيزها أو إذا رآها في جوانب المحل يحاول لمس بزها كان يطلب منها أن تخرج معه لكنها كانت ترفض بشدة وبخوف فقد كانت علي الرغم من انها هايجة كبيره وجاهزة على طول كما كانت تصف نفسها للمقربين جداً من صديقاتها إلا انها كانت تخشى زوجها جدا وتعمل له ألف حساب لأسباب كثيرة . وفهم سمير بعد فترة انه لن يأخذ أكثر من لمسه او نظرة فبدا يكتفي بما يحصل عليه سواء قبلة خلسة أو بعض المداعابات الخفيه وبدا يختلس الوقت المناسب ليضع يد
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้