في يوم من الأيام و أنا جالس الصباح و بطبعي أحرص على الجلوس صباحاً لأني أحب الصبح و خصوصاً الفجر , و غير هذا أجلس من النوم للأستمتاع مع خادمتنا ( نور الأندونيسية ) و
بصراحة نور تشبه سوسو صاحبه الموقع جسدياً فقط أم الوجه فلا شبه بينهما لونها أبيض و نفس الوقت مائل إلى اللون الأحمر و الوردي يعني بمجرد أني أمسك يديها أو أضغط على خديها يتغير لون جلدها من الأبيض إلى اللون الأحمر , آآآآآآآآآآآآآآآآآه تجنن حلوة أحلى أيام حياتي عشت معها و لن أنساها أبداً , عن قريب سوف أذهب إلى أندونيسيا و عندي رقم جوالها و أتمني أنها ما تغير الرقم , لكِ أتقابل معها و نأخذ موعد مع بعض و نعيش حياتنا الجنسية بمعني الكلمة و بدون أي مضايقات و بطبيعة أندونيسيا فيها الحرية عااااااااادي نياكه على الكيف و المزاج , أرجع إلى حبيبتي نور في الصباح دائماً أجلس معها على الطاولة للفطور و يكون الوقت هادئ و ما فيه أحد جالس من أهلي فجميعهم نائمون و داخلين عالم الأحلام الخيالية , و طبعاً أنا ما أكل بنفسي بل أجعل نفسي كالطفل أمامها و تطعمني بيديها الناعمتين و هنا أنا أكل لقمه الطعام مع يديها و هي عاااااااادي تضحك ضحكه سكسية و غنج , و أقبل يديها الحمراء , و أقول لها أنتِ قشطة و عسل قابله للأكل , و أحياناً أخذ لقمه الطعام من فمها و أقبلها في نفس الوقت و بصراحة فمها يجنن خطير سكسي أحمر كأنها واضعه ( أحمر الشفاه ) و نفس الوقت حجم شفتيها صغير أو متوسط و لكن لو تأخذ شفايفها و تقبلها تقول شيئ ثاني و هو بأن شفتيها كبيره و وسيعه آآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا حلو شفايفها قطعتها قطعه قطعه دائماً أقبلها إلى أن قالت : لي سوف أكون حامل من سبب تقبيلك لي ,
و هنا أنا أستمتع من كلامها و أقول لها أنتِ جميله و عروسه و غزاله في المقابل هي تستمتع معي , و شفايفها لو يراها أي زب يشهق و ينتصب من جمالها و لونها الجذاب و أنا أشبه شفايفها بالكس المتعطش للجنس الذي ينتظر زب يرويه و يقذف المني بداخله , بعض الأحيان أكون جالس أفطر مع حبيبتي نور و يصادف جدي ( و هو كبير في السن عجوز ) عااااااااااادي يكون معي على طاولة الفطور و نور تنادي جدي هذا ولدك جالس يضحك و مستانس لماذااااااااااا ؟؟؟؟؟؟؟؟ فــ جدي لا يعلم ما هو سبب الفرحة و الوناسه التي داخل قلبي و هنا أنا راح أقول السبب و طبعاً جدي ما عنده علم بذلك , أنا أكون جالس في الطاوله و أمامي حبيبتي نور و عن يميني جدي , و نحن أثناء الفطور تقوم نور بوضع رجليها الناعمتين على قدمي و هنا أنا أستمتع و أهيج و ينتصب أيري من حركاتها السكسية و خصوصاً و قت الصباح , و الزب بطبيعته في الصباح يكون في قمة نشاطه و حيويته , و أنا أنظر إليها و هي تنظر إلي و نفس الوقت تنادي جدي و تقول لماذا أ
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้