شي خطير

عرفت عليه بالنت .. و عقب ما تكلمنا بالتلفون اتفقنا على اللقاء بالسيارة ..

كان الشوق كبير وايد .. حسيت به يقترب من شفايفي ..و بصعوبة وافقت .. بس كان طعم مص الشفايف شيء وايد غريب .. كان أحلى و أكثر شهوة .. باللقاء الثاني .. بعد بالسيارة , أصر صديقي يحضني .. و لما حضني حسيت بيدة تمر على صدري الكبير , حاولت أبتعد , بس شدني بقوة على صدرة , و بدا يفتح جيب قميصي.. و بلسانة يمررة على رقبتي و صدري , كنت مثل المخدرة . سيارة ثانيه أقتربت منا , و توقفنا .

طبعا صديقي تضايق من الموضوع , و أصر نلتقي بغرفة .و بعد أيام من التفكير , ما نسيت فيها طعم مص شفايفي و لا تمريرة يدة على صدري..وافقت .

و يوم اللقاء أخذت شيلتي و عبايتي و النقاب و خرجت وياة .

و بس دخلنا الغرفة شدني على صدرة , كنت أرتعش من الخوف و القلق , بس النشوة كانت وايد كبيرة .

و طلب أشيل العباية و اجلس وياة على السرير, و شوي شوي ارتحت نفسيا و شلت الشيلة و فتحت شعري و سدلتة و انبهر لجمال شعري الاسود الطويل. و بعد ما جلس حبيبي - هذا ما صار له عقب- أحتضني و بسرعة مرر بلسانة على شفايفي .. كنت جايعة للبوس و المص و العشق الحقيقي.و بدأ حبيبي يمص شفايفي و لساني ..كنت أتاوة , و فعلا خجلت انه ع طول يكتشف اني صرت ممحونه .

و بدا حبيبي يفتح أزار القميص يعناد , بعد ما بلل رقبتي بريق لسانة , كنت اتأوة بشكل أسرع بس أحاول ما يطلع صوتي , بس اول ما وقع لسانة على صدري شهقت اااة. بلل حلماتي بشفايفة و من شدة النشوة تراجعت على السرير و ارتخيت و نمت نوم يقظة ..

حبيبي كمل فتح الازار بسرعة و رمي بقميصي و ستياني بسرعة بالارض و كمل على صدري يمص الحلمات و يعضهم و يمرر بيدة على حلمات الصدر الثاني و يعصرة بيدة.

كنت كلما اشتهيت بقوة مصيت شفايفة كأني انتقم منه .. عذبتني الشهوة و كلسوني تبلل .

حبيبي ما تأخر و رمى ملابسة و بدأ ببنطلوني عقب ما مرر شفايفة على بطني و هو نازل ..

لكن بس حط لسانة على بظري صرخت .. كان الشعور أقوى من تحملي .. ما أدري كم مرة قذفت و هو يعض و يمص كسي ..و صرخت استرحمة حبيبي تعال ما فيني أتحمل.. جنني مصك .. اة .. اة ..اة

دموعي ملئت وجهي .. و حبيبي و لا كأنة يسأل عني ..

و بعد ما أجهز على كل انش بكسي فتح رجلي .. فكرت العذاب انتهى .. بس صار يمرر بزبة على كسي و يفركة فرك ..

بس أخيرا رحمني و بقوة دخل زبة بكسي .. ضحك لاني كنت غرقانة شهوة .. جوعانه نيك حبيبتي ..

كنت أصرخ اة اة اة .. و هو يدفع بزبة بقوة و يخرجة كأنة يتعمد يحرمني منه ..و في لحظات بسيطة وصلنا لمرحلة الشبق و قذف .

بس هذا ما كان نهاية شوقي للجنس ..

هااي