في احدى الايام اتصل بي احد اصدقائي و يقول ان صديقته طلبت منه ان يعرف صديقتها على احد معارفه فوقع الخيار على و اخبرني بذلك فوافقت
اتصلت بي الصديقه الجديده و كان صوتها جميل و فيه من الحزن الشئ الكثير ما جعلني اتمسك بها فهي كانت تبحث عمن يشاركها حياتها الحزينه و التعيسه على الرغم انها كانت متزوجه و لديها اطفال
بعدها دارت بيننا عده مكالمات لم اطلب منها أي شئ سوي التحدث في الهاتف وهي كذلك وفي احدى الايام عزمتها على مطعم و تقابلنا و جلسنا سويا في المطعم وكانت جميله و اثار الحزن مرسومه في عينيها الجميلتين و بعد تناول الوجبه و عندما هممنا بالخروج من المطعم اقتربت منها و قبلتها قبله بصراحه لم اقبل امراه في حياتي بحراره و شوق و لهفه تلك القبله لانها ايضا قابلتين بشوق و ضما كبيرين و بقبله اشد حراه من قبلتي
بعد ان ذهبنا و اتصلت بها في الليل اخبرتني انها مازالت تعيش لحظات تلك القبله وانها نسيت عن بيتها وزوجها و اطفالها و تتمنى لو نعيد ما حدث و بالعفعل تقابلنا بعدها بيومين في منزلي و كانت في قمه جمالها حيث كانت ترتدي قميص نوم جميل عاري يبدي مفاتنها و يشعل النيران في غرايزي عندها قبلتها فوجدتها كالورده الذابله في احظاني كالصحراء القاحله عندما يمطر الغيمه عليها عندها ايقنت ان هذا دوري كي اسعدها و اسعد عمري بمفاتنها و جمالها و انوثتها حيث حملتها الى السرير واخذت اقبل شفايفها و لسانها و حلمتي نهديها و اتذوق الشهد من فمها
كانت تتاوه من شده الشهوه و كانت تضمني بجنون فطلبت مني ان اعجل و ان ادخل زبي في كسها فحاولت انت ازيد من اثارتها وان اخلع ملابسها بهدوء و اقلب مفاتها من نهود و خصر و افخاذ و كس و شعر و رقبه عندها ام استطع ان امسك نفسي و بدات ارفع رجليها و هي تسحبني من خصري تريدني ان ادخل زبي بجنون في كسها و عندما بداء زبي في الدخول التدريجي في كسها الرطب الضيق لم تعد معي بل رحلت الى عالمها الثاني تعيش فيه اجمل لحظات الانوثه و الاثاره و النشوه عندها اطبقت فخذيها على صدرها و ركبتها و ادخلت زبي باكمله في كسها و كنت اضرب بجنون زبي في كسها الملتهب و هي تتاوه من شده كبره و عرضه و كنت اشعر بضيق كسها و صغره حيث لم يدخل من زبي سوي نصفه و بداء يلامس عنق رحمها و هكذا استمر النيك بجنون و بعنف و لم اكتفي بهذا بل غيرت الوضع و قلبتها على وضع السجود و اخذت اضرب بيدي على مكوتها الكبيره الناعمه و اشدها من خصرها ليدخل زبي بجنون في احشاءها و هي تنادي ارحمين لم اشعر بمتعه كهذه منذ ان عرفت النيك
استمريت على هذا الحال حتى بداء حمم المني تتدفق في احشاءها و تطفي نيرانها و هي تلاشت تدريجيا بعد ان شعرت بماء زبي يغرق احشاءها
وبصراحه
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้