منذ فتره قريبه حدثت لي حادثه لم اكن أتوقعها أبدا ولم أفكر بيوم من
الأيام انه يمكن أن يحدث لي شيء كهذا ، ولكن هناك تجارب نخوضها وبعدها
نسأل أنفسنا كيف حدثت ، أو كيف تركنا أنفسنا لها ، لن أطيل عليكم كثير
وسوف أقص عليكم ما حدث ، إن لي صديقة احبها كثيرا هي رفيقة لي منذ أيام
الدراسة لم يفرقنا شيء ولم نختلف يومًا ، ومنذ مدة قرر أهلها تزوجها ،
كان العريس شاب مثقف ومن عائله معروفه وله مستقبل باهر، وافقت هي على
الزواج ، ولقد كنت عون لها في كل ترتيبات الزواج كنت اشعر بالسعادة
لسعادتها أحسست أن زوجها أخ لي كما هي بالنسبة لي ، التقيت به اكثر من
مره أثناء فترة الخطبة، كان يقابلنا في السوق بعد أن ننتهي من رحلة
تسوق طويلة ،
فنذهب ثلاثتنا للغداء أو العشاء ، كان إنسان مؤدب يتمتع
بروح مرحه وكنت سعيدة جدا من اجله هو وصديقتي ، وتم الزواج وسافر
الاثنين إلى الخارج لقضاء شهر العسل ، كانت صديقي تحدثني هي وهو تقريبا
كل يوم ، وكانت تشرح لي مدى سعادتها وتمتعها وكيف أن حياة المرأة تتغير
تماما بعد الزواج ، بعد أن تعرف الجنس الحقيقي ، وكيف أن زوجها كان لا
يدخر وسعا من اجل إشباعها إلى أقصى الدرجات ، ومضت الأيام وعاد الاثنين
من رحلة العسل ، وبمجرد أن جاءت الفرصة فأصبحت أنا وهي وحدنا بدأت
صديقي تشرح لي كل ما حدث معها منذ ليلة الدخلة . وان رغبتها الجنسية
أصبحت شديدة جدا بعد هذه الليلة ، وان زوجها يقول لها أنها نهمه جنسيًا
جدا وان هذا ما جعله يحبها اكثر ، كانت كلماتها ووصفها لما يحدث يجعلني
اشعر بان جسدي يحترق من الرغبة، وكنت عندما أعود إلى غرفتي وأتذكر
كلماتها ، يبدأ كسي في الانتفاض ولا يهدأ حتى ادعكه بيدي إلى أن تنطفئ
ناره ويخرج كل ما فيه من شهوة ،
استمرت هذا الحال فترة كانت صديقتي
كلما عاشرها زوجها تبدأ في سرد ما حدث بالتفصيل ولم اكن اعترض لأني كنت
أتمتع بكلماتها ، وحقا لا اعرف هل كانت تتعمد فعل ذلك أم لأني صديقتها
المقربة ولرغبتها أن تشرك أحد معها في المتعة التي تشعر بها ، وأنا فعلا
كنت سعيدة من اجلها وكنت أتمنى لها كل خير ، وفي يوم من الأيام اتصلت بي
وسألتني إذا كان باستطاعتي أن أبقى معها بعض أيام لان زوجها سوف يسافر
وهي لا ترغب الذهاب إلى بيت أهلها وتخاف من البقاء وحدها ، فوافقتها
لأننا كنا نبقى معا كثيرا قبل أن تتزوج كانت تبقى في بيتي أيام وأنا
كذلك ، وتواعدنا أن نلتقي على الغداء في بيتها بعد أن انتهي من عملي
فهي لم تكن تعمل ، مر يومي في المكتب عادي جدا ، وفي وسطت النه
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้