نحن ثلاثة انا وهند وحمد

Sexnoveller DK | 1193 | 7 min. | หมวดหมู่

Story Photo

منذ فتره قريبه حدثت لي حادثه لم اكن أتوقعها أبدا ولم أفكر بيوم من

الأيام انه يمكن أن يحدث لي شيء كهذا ، ولكن هناك تجارب نخوضها وبعدها

نسأل أنفسنا كيف حدثت ، أو كيف تركنا أنفسنا لها ، لن أطيل عليكم كثير

وسوف أقص عليكم ما حدث ، إن لي صديقة احبها كثيرا هي رفيقة لي منذ أيام

الدراسة لم يفرقنا شيء ولم نختلف يومًا ، ومنذ مدة قرر أهلها تزوجها ،

كان العريس شاب مثقف ومن عائله معروفه وله مستقبل باهر، وافقت هي على

الزواج ، ولقد كنت عون لها في كل ترتيبات الزواج كنت اشعر بالسعادة

لسعادتها أحسست أن زوجها أخ لي كما هي بالنسبة لي ، التقيت به اكثر من

مره أثناء فترة الخطبة، كان يقابلنا في السوق بعد أن ننتهي من رحلة

تسوق طويلة ،

فنذهب ثلاثتنا للغداء أو العشاء ، كان إنسان مؤدب يتمتع

بروح مرحه وكنت سعيدة جدا من اجله هو وصديقتي ، وتم الزواج وسافر

الاثنين إلى الخارج لقضاء شهر العسل ، كانت صديقي تحدثني هي وهو تقريبا

كل يوم ، وكانت تشرح لي مدى سعادتها وتمتعها وكيف أن حياة المرأة تتغير

تماما بعد الزواج ، بعد أن تعرف الجنس الحقيقي ، وكيف أن زوجها كان لا

يدخر وسعا من اجل إشباعها إلى أقصى الدرجات ، ومضت الأيام وعاد الاثنين

من رحلة العسل ، وبمجرد أن جاءت الفرصة فأصبحت أنا وهي وحدنا بدأت

صديقي تشرح لي كل ما حدث معها منذ ليلة الدخلة . وان رغبتها الجنسية

أصبحت شديدة جدا بعد هذه الليلة ، وان زوجها يقول لها أنها نهمه جنسيًا

جدا وان هذا ما جعله يحبها اكثر ، كانت كلماتها ووصفها لما يحدث يجعلني

اشعر بان جسدي يحترق من الرغبة، وكنت عندما أعود إلى غرفتي وأتذكر

كلماتها ، يبدأ كسي في الانتفاض ولا يهدأ حتى ادعكه بيدي إلى أن تنطفئ

ناره ويخرج كل ما فيه من شهوة ،

استمرت هذا الحال فترة كانت صديقتي

كلما عاشرها زوجها تبدأ في سرد ما حدث بالتفصيل ولم اكن اعترض لأني كنت

أتمتع بكلماتها ، وحقا لا اعرف هل كانت تتعمد فعل ذلك أم لأني صديقتها

المقربة ولرغبتها أن تشرك أحد معها في المتعة التي تشعر بها ، وأنا فعلا

كنت سعيدة من اجلها وكنت أتمنى لها كل خير ، وفي يوم من الأيام اتصلت بي

وسألتني إذا كان باستطاعتي أن أبقى معها بعض أيام لان زوجها سوف يسافر

وهي لا ترغب الذهاب إلى بيت أهلها وتخاف من البقاء وحدها ، فوافقتها

لأننا كنا نبقى معا كثيرا قبل أن تتزوج كانت تبقى في بيتي أيام وأنا

كذلك ، وتواعدنا أن نلتقي على الغداء في بيتها بعد أن انتهي من عملي

فهي لم تكن تعمل ، مر يومي في المكتب عادي جدا ، وفي وسطت النه

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้