قصة واقعية
منذ أوّل مرة مارست فيها الجنس مع شاب وأنا أحاول إيجاد طريقة لكي أجد من ينكحني من وقت لآخر، وذات يوم دخلت ليلاً مرحاضاً عمومياً لكي أبول ووقفت في باب أحد المراحيض، وبعد لحظات دخل رجل ووقف في باب مرحاض آخر، أعجبني شكله، وصرت أحاول أن ألفت انتباهه لأرى إن كان من الممكن أن يتجاوب معي، نظر إليّ نظرة ثمّ أدار وجهه، فقمت بفك بنطالي وأنزلته قليلاً مع سروالي الداخلي، ثمّ رفعت القميص رويداً رويداً إلى أن كشفت عن الجزء العلوي من مؤخّرتي، ثمّ أصدرت صوت سعال خفيف لألفت انتباه الرجل مجدّداً.. غير أنّه لم يلتفت، وسرعان ما أنهى تبوّله وخرج. بقيت واقفاً بباب المرحاض ولم يكن هناك ضوء سوى النور الآتي من مصابيح الشارع، رفعت البنطال قليلاً وفكّرت أنّه في حال دخول شخص يعجبني سأترك البنطال ينزلق قليلاً مظهراً مؤخرتي بعض الشيء. مرّ وقت ثمّ دخل رجل آخر، كان أسمر اللون نحيف القوام، متوسّط الطول، نظر إليّ ووقف بباب المرحاض إلى جانبي، أعجبني شكله فأنزلت البنطال قليلاً وصرت ألتفت إليه قليلاً بين لحظة وأخرى، ولمحته يلتفت إليّ، ثمّ يعود إلى وقفته السابقة، دون أن ينتبه إلى مؤخّرتي البيضاء الواضحة في الظلمة، التفتّ إليه ثانية وأنا أحاول أن أصل بنظري إلى أيره وهو يبوّل، فالتفت إليّ ثانية وقد انتبه لمحاولتي، وإذا بنظره يتوقّف عند مؤخّرتي محدّقاً، نظرت إليه، ووجدته يرفع نظره إليّ، فعدت وأشحت بوجهي وكأنّني غير منتبه لما يحدث، قائلاً في نفسي أنّه لو بادرني بالسؤال عن وقفتي سأدّعي أن البنطال انزلق دون انتباه منّي. غير أنّه عاد يحدّق بشكل واضح في مؤخّرتي بل أنّه تراجع قليلاً إلى الخلف ممّا أتاح لي رؤية أيره بطرف عيني وكان منتصباً وقد بدأ يداعبه بيده، التفتّ إليه ثانية محدّقاً بأيره، وإذا به يقترب منّي قليلاً ويمدّ يده واضعاً إيّاها على لحم مؤخرتي ويسألني بخجل واهتياج: "بتخلّيني نيكك؟" أنا أيضاً كنت مرتبكاً ومهتاجاً، وتلعثمت وأنا أجيبه:
"بمصّلّك ياه"، ودخلت إلى المرحاض فتبعني وأغلق الباب خلفه، وأنزل بنطاله كاشفاً عن أيره الضخم وفخذيه المشعرين، فانحنيت فوراً ملتقطاً رأس أيره بشفتيّ وابتدأت ألعق وأمتصّ أيره وهو يمرّ بكفّه على مؤخّرتي ويشدّ قبضته على أليتي، ثمّ بادرني قائلاً: "بروم طيزك"، فاستدرت وانحنيت ممسكاً أليتيّ بكفّي مباعداً ما بينهما، فما كان منه إلاّ أن أمسك أيره المبتلّ من لعابي بيمناه، وألصق رأسه في ثقب شرجي، وبدأ يدفع قليلاً، وكان أيره منتصباً جدّاً ومتوتّراً، وسرعان ما اقتحم فقحتي برأسه، أحسست بألم ممتع، وتلوّى جسدي شهوة، لكنّ الألم جعلني أشير له بأن يهدأ قليلاً، فتوقّف عن دفع أيره في أحشائي، وكان رأسه فقط قد دخل وأطبقت فقحتي عليه، سكن قليلاً، ثمّ عاد
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้