اسبانيا الساحرة

Sexnoveller DK | 1066 | 5 min. | หมวดหมู่

Story Photo

]

الشعراء والادباء كتبوا قصصهم فيها والمغنين انشدوا اغنياتهم عليها أسبانيا

البلد التي تغنى بها الشاعر العظيم نزار قباني ووصفها كمراءة شرقية رائعة ,

أسبانيا التي احتلها العرب في قديم الزمان وبنوا نهظة بها وعمار فاق الوصف

والخيال واختلط الجمال الشرقي بالجمال الاسباني ففاق حدود المعقول من اللا

معقول حيث اختلط الدو واختلط سحر الشرق بالغرب فاصبح الجمال الاسباني ياخذ

القلوب وينعش الناظر اليه ويمتع عينه بهذا السحر الخارق الموجود في العيون

الاسبانية والشعر الغريز الاسود . واخيرا انا في اسبانيا امتع عيني بهذا

الجمال كله واتمشى في الشوارع القديمه الضيقة وانظر الى الوجوه الجميلة

الخلابة لم يبقى مكان في اسبانيا لم ازوره حتى حلبات مصارعة الثيران دخلتها

ورأيت كيف هذا الثور الضخم يركع في الاخير اما الانسان الضئيل القامة ليطعنه

بالسيف الحاد لينغرز في رقبته لتكون نهاية هذا الحيوان المجروح الكبير احببت

جدا مبانيها وبعمارها الجديد كما احببت مبانيها القديمه العتيق والتي تدل على

وجود العرب بها ايام زمان والنقوش الاسلامية الرائعة المتواجدة فيها . كان

يوما جميلا من ايام أسبانيا الرائعة الشمس ساطعة بنورها المنعش والسماء تتزين

ببعض الغيوم العائمة بها والطيور تحدق رائحة وغاديه سرب يروح وسرب ياتي ليحط

فوق الارض ليلتقط ما يرميه الناس له من غذاء . ما اجمل اسبانيا هكذا كنت اقول

لنفسي كان عيد ميلادي لقد اصبح عمري الخامسة والاربعون ومازلت شابا قويا

وجميلا كما كنت عندما كنت شابا صغيرا وبشهادة الجميع واندهاشهم عندما يرونني

ويقولون انك احلى رجل في العالم واهتز من النشوى والطرب لهذا الكلام لاني

اعرف نفسي جيدا واعرف كم اوقعت رجالا ونساء في حبائل جمالي هذا , جلست في

مطعم يطل على شارع عريض كله محلات للملابس الرجالية والنسائية ومحلات للصرافة

والناس يروحون وياتون من امامي وانا اتفرج على السماء الصافية وعلى الناس

وعلى واجهات المحلات التي تحيط بي وانا احتسي قدح من النبيذ المعتق حيث ان

أسبانيا مشهورة بنبيذها المعتق …..

وقعت عيناي عليه كان جالسا في زاوية

المطعم ينظر اليه بكل جراءة ولايرفع عينه من عليّ التفت ورائي لارى لعله ينظر

الى شيء ورائي فلم ارى اللا الشارع قلت لنفسي انه بالفعل ينظر اليّ ويبتسم

ابتسامة جميلة بل رائعة كان شاب في العشرينات من عمره قد لايتجاوز الرابعة او

الخامسة والعشرين من عمره ابتسمت له ردا على ابتسامته لي فرفع لي قدح النبيذ

الذي كان امامه وفعلت مثله تحيّتا فرايته يقوم من مكانه لياتي ب

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้