أنا وخالتي الحنونه

Sexnoveller DK | 1360 | 5 min. | หมวดหมู่

Story Photo

--------------------------------------------------------------------------------

أولا لا بد لي أن أعترف لكم أن ما ستقرؤونه لا يحدث في كل منزل و لا مع كل عائلة و لا في كل زمان

ولقد حدث معي لسببين ...

الأول أني لست قويم الشعور تجاه محارمي بشكل عام

و الثاني أني لا أجد فيهم الكف الصافعة الصارمة

أما بعد ...فهذه قصتي مع خالتي

عائلة والدتي أكثر من منفتحة و شديدة الاستخدام للألفاظ البذيئة و النابية نساء و رجالا و هم ثلاث خالات اثنتين متزوجتين و والأخرى في البيت عزباء إن لم نقل عانس

في الثلاثين من العمر لا أخفيكم القول أن التجاعيد بدأت بالظهور في جبينها و شفتها العليا و لكن بشكل طفيف ربما زادها إغراء بالنسبة لي .. فلا يمكنكم تخيل لذة تملك امرأة ثلاثينية الوجه و الصدر و الكس .. امرأة ثلاثينية الشهوة .. امرأة مضى على نكاح يدها لعشها خمسة عشر عاما .. لا يمكنكم تخيل لذة تملك 195 سانتي متر من اللحم الأبيض جدا

بصراحة لا يمكنني وصف خالتي .. لكن باختصار .. خالتي مستوية .. و إليكم التفاصيل

نحن دائمي الزيارة و التواصل .. هي بحكم الملل و الوحدة و أوامر ستي و جدي المسنة مثلهما .. و أنا بحكم زبي الطويل الهائش

منها إليها ليته بين رجليها

في كل زيارة كان لا بد أن تصطدم برؤية أحد وضعيات قيام زبي العديدة و كان لا بد لي أن أتتبع عوراتها و أتقصد مفاجأتها في أوضاع تحسد عليها .. كأن أرى تفاصيل توزع الدهن في إليتيها و ارتسام كلسونها و بدايات فوطتها في انحنائها أثناء مسح الأرض أو كأن أتعمد إيقاظها صباحا لأرى ما بدا من فخذيها بسبب ارتفاع قميص نومها الزهري أو حتى كأن أفاجئها بالدخول عليها أثناء نتفها لقدميها ذات الشعر السريع التطاول

بصراحة وصلت لمرحلة العشق .. وفي أحد أيام الصيف الجميل .. كنت وحيدا في المنزل و كنت في آخر مراحل الهيجان بعد بقائي لساعات منتصب مثل زبي أمام شاشة الكمبيوتر أطالع صفحات موقع أكبر شرموطة .. سميرة .. و إذ بالجرس يقرع لقد كانت أمنيتي الوحيدة " خالتي منى " سلمت علي و بوستني و سألتني عن أمي فأجبتها أنها منذ ربع ساعة ذهبت لزيارتهم فقالت :

يلعن طيزها الكبيرة ليش ما اتصلت .. هيك عذبتني مشي

و بدأت خلال ذلك بعفوية تشد كلساتها إلى أعلى ركبتها الحديثة النتف .. لم أعد أحتمل هذا الغليان في مجاري زبي فألححت عليها أن تدخل و تستريح قليلا و تشاركني الشاي الذي كنت أجهزه للتو فدخلت و بسرعة أطفأت الكمبيوتر و أنا أحلب بيدي زبي على ركبتها التي ركبت مخيلتي أما هي فجلست و بدأت تقلب في النيلسات و بينما أنا أحضر الشاي و الأكواب من المطبخ خطر ببالي خاطر .. هو أن أضع في كوبها حبه م

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้