انا وابي

مرحبا سادخل في القصة فورا

عندما بلغت الثالثة عشرة من عمري كنت اعمل عند ابي في ورشة الحدادة وكنت انظر الى ابى بشهوة غريبة ويقف زبي واشتهي ان اضم ابي واقبله وتوالت الايام وانا افكر بابي الى انحانت الفرصة عند قدومنا من العمل ذهبت للاستحمام وعندها دخل ابي الى وقال انه يريد الاستحمام معي لانه على عجلة من امره عندها لم استطع مقاومة نفسي ولكن الخوف منعني وبا يخلع ثيابه امامي الى ان اصبح عاريا تماما امامي وبدا يستحم وانا انظر اليه وبدا زبي يقف وقال ابي ما به زبك واقفا فلت له انه يؤلمني ليس الا وقبل ان ينتهي ابي قال افرك لي جسدي الليفة والصابون عندها سنحت لي الفرصة وبات افرك جسد ابي الى ان وصلت اى طيزه وبدات افركها والحمس عليها وابي لم يقل لي شيا وبسرعة بدات افرك له زبه عندها قال لي ماذا تفع وقلت له انه متسخ واريد ان انظفه وبدا ينتصب زب ابي وينتعش جنسيا فجاة ابعدني واستحم مسعجلا وخرج عندها فرحت كثيرا لان احسست تجاوبا منه

وبدات اخطط لان استفرد به وحدنا في الورشة ولكن بائت جميع محاولاتي بالفشل بسبب الزبائن واصداء ابي الى ان اتى اليوم الموعود حيث ذهبنا الى المنزل ولم نجد احد كلمت امي وقالت لي انها ستنام عند جدتي وقتها لم استط القوف على قدمي من الفرحة باني سوف اتمكن من ابي اليوم وذهب ابي الى الحمام وبعد ان انتهى خرج وهو يرتد الشيال والبوكسر عندما رايته كاد ان بتوقف قلبي وقال لي اذهب واستحم فذهبت للاستحمام وعندما انتهيت خرجت مثله تماما بالبوكسر وبدون الشيال وكان ابي مستلقي على الكنبة ويشاهد التلفزيون ذهبت نحوه وجلست تحت قدميه على الكنبة واصبحت قدماه على زبي المنتصب وزبه على مستوى نظري ورحت اتحسس زبي بقدميه وافرك بدون انبهه الي ومضى الوقت ساعتين تقريبا ونحن نتبادل النظرات احيانا وكانت نظرات انتظار المجهول الى ان قال لي اذهب واحضر لي كاس ماء ذهبت واتيت بالماء قال لي ضعها على الطاولة واستغربت لانه لم يشربها عندم جلست مكاني السابق رايت ما حدث وان احضر الماء كان ابي قد اخرج زبه من تحت البوكسر قيليلا وهزبه ينقط منيه من الشهوة عندها عرفت ان ابي قد استسلم لي يدون ان اشعر امسكته وبدات الحس منيه وارضع زبه الى ان قال لي قم لنذهب لغرفة النوم وهناك بدانا مشوار النياكة انا وابي وكانت ليلة ساخنة جدا حيث ان ابي قد استمنا 4مرات وانا مرة لاني كنت صغيرا ارجو انتكون قداعجبكم الصة الولى مع ابي واوعدكم بان اكتب القصص التي حدثت بهدها الى القاء