صديقة امي

Sexnoveller DK | 1095 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

اسمي فادي ابلغ من العمر 24 سنه , عندما كان عمري 16 كانت صديقة امي ليلى تدرسني بعض دروس اللغه الانجليزيه لانها مدرسه انجليزي وكان عمرها 32 سنه كنت معجبا بجسمها الرشيق والممتلئ وعندما اجلس بقربها استطيع ان أرى صدرها الممتلئ او فتحة صدرها واتمنى ان المسها وان اقبلها وبعض الاحيان كنت استطيع ان ارى كيلوتها اذا كانت لابسه بنطلون جنز فعندما تنحني او عندما اقف وراها واذا انتها الدرس معها ذهبت هي للجلوس مع امي اما انا فاذهب لاتخيل جسمها واحرك زبي وادعكه واتخيله في كسها .

بعد مرور عام انقطعت الدروس ولم اعد اراها الا بالمناسبات وكنت اسلم عليها احيانا واسترق النظر الى جسمها احيانا , مرت فترة طويله ولم اراها وبعد فتره جاءت لزيارتنا فسلمت عليها وقبلتها كالعاده ولكن هذه المره كنت اشعر بنشوه اكثر , كنت قد بلغت 22 سنه وعندما راتني انبهرت بتغير ملامحي بعض الشيء وتغير جسمي حيث اصبحت اطول وذو جسم رياضي , عندها وضعت يدها على ذراعي واخذت تمدحني اما امي باني اصبحت رجلا ولازم اني اتزوج واخذت تضحك وكانت ضحكتها وصوتها يثيرني

في العام الماضي كانت ليلي عندنا في الصباح وطلبت امي منى توصيلها لبيتها لعدم من يوصلها وكانت قد اخذت كيسا من امى ملئ بالكتب والقصص وساعدتها في حمله , وركبت معي بالسياره وكانت تحدثني وتسالني عن امور الدراسه وعن علاقاتي مع البنات , وكان ما يشدني هو رجليها حيث كانت ترتدي تنوره ذات قماش خفيف

تغطي ركبتها وتظهر ساقاها الناعمه الطويله وفخداها العريضه وكانت تلبس قميص ضيق مفتوح زره العلوي ويظهر اجزاء الستيانه من تحته واجزاء من صدرها الكبير

كانت تتكلم كثير ولكن تفكيري كان بجسمها وزبي بدا بالانتصاب وعند وصولنا قالت انها ستاخذ الكيس ثم ستعطيني قصص لاعطيها لامي ولكني عرضت عليها حمل الكيس لانه ثقيل فوافقت بعد تردد

في المصعد كنت امامها فاخذت تتاسف لانها اتعبتني

قلت لها : ان تعبها راحه

سالتني : هل تلعب حديد . قلت : نعم

قالت : ما شاء الله واضح , لاني كنت حامل الكيس فكان جسمي مشدود

دعتني لان ادخل للبيت وان اجلس حتى تقوم هي بجمع القصص

عندما كانت تمشي امامي كنت انظر الى طيزها الكبيره , ولقد لمحتني انظر من خلال المرايه الموجوده في البيت ثم ادخلتني الا غرفة الجلوس واحضرت لي عصير

ثم اخذت تبحث عن القصص في المكتبه امامي وانا انظر الي جسمها المثير وزبي في قمة الهيجان والانتصاب

وقفت بجانبها واخذت اساعدها في البحث عن القصص وفي كل مره تنحني امامي كنت ارى صدرها يتدلى امامي كنت اشم عطرا المثير وبعد اقترابي منها قلت لها : ان عطرك جميل جدا

فابتسمت وقالت هدا عطري المفضل و

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้