قصة حقيقية

ليست كل هذه الاحداث حقيقية و لكن ستستمتع بها

انا عمرى 24 سنة مهندس و نفسى اجرب الجنس الرجالى - انا طويل و قمحاوى و جسمى متناسق بس مليان شوية

الموضوع ابتدا لما كنت راجع من الشغل و ركبت اوتبيس النقل العام و كان زحمة على الاخر و مكنتش عارف اقف فين - المهم وقفت فى الطرقة بين الكراسى و كان المكان مليان ناس و فجأة حسيت بحد بيقرب منى شوية بشوية وراح لزق فيا من ورا انا كان جسمى مايل لقدام - و لقيت الراجل دا راح زانق زبه فى طيزى شوية بشوية - اضايقت فى الاول و كنت رايح اكلمه و اقوله ابعد لكن مش عارف ليه سكت - و حسيت بمتعة غريبة ساعتها ... و بقيت كل شوية ارجع بطيزى لورا و هو يقرب منى اكتر ... بس هوا كان خايف انى ازعق فيه او الموضوع مايعجبنيش ... علشان اطمنه رحت مرجع ايدى لورا و مسكت زبه و قعدت ادعكله فيه شوية علشان يطمن ... هوا مكدبش خبر - راح مد ايده و قعد يلعب فى طيزى لغاية ما الاوتبيس فضى شوية - و مكنش ينفع نكمل ... لقيت مكان نقعد انا و هو جنب بعض ... كان راجل لابس جلبية و حوالى 45 سنة و شكله ساكن فى منطقة شعبية ... راح قالى انتا نازل فين .. قولتله نازل رمسيس - قالى على فكرة انتا جسمك حلو قوى قلتله و انتا بتاعك حلو قوى برضه ... الراجل ولع و كان عاوز يلعبلى فى طيزى تانى

قلتله هنا ماينفعش ... قالى طيب تعالى معايا - وراح واخدنى معاه فى لوكندة من اللى فى رمسيس دول - وحجز اوضة لفردين ... و طلعنا مع بعض و قعد يبوس في شفايفى و قالى ان ليه فترة كبيرة ما مارسش الجنس مع حد و انه هايبسطنى على الاخر

قلتله على فكرة دى اول مرة ليا - قالى ماتقلقش خالص انا هاعرف امتعك كويس ... لقيته راح مقلعنى هدومى كلها لغاية ما بقيت عريان و قعد يمص فى رقبتى و يلعب فى لسانى و انا كنت سايح على الاخر و فى دنيا تانيه ... وراح نازل بلسانه يلعب فى حلمات بزازى

و قعد يمص فيهم و ينشفهم بايده و يلف لسانه حواليهم بشكل دايرة ولحس فيهم ... وقعد يعضهم عضات خفيفة ... و انا كنت مولع من المتعة اللى انا فيها ... و قلتله حرام عليك مش قادر استحمل

و كنت ماسك زبه ساعته عمال ادعكله فيه ... راح منيمنى على بجنبى و رفع رجلى و راح مدخل راس زبه بالراحه ى طيزى

و انا كنت هاموت من التعب قعدت اقوله دخله كله .... ازرعه كله فى طيزى عاوز احس بيه كله

وقعد يدخل شوية بشوية لغاية ما دخل كله و انا هاتجنن من المتعة .... و قعد يدخل و يطلع و انا مستمتع على الاخر ... و بعدين راح مقومنى ... وقعد هو على السرير و قالى تعالى اقعد عليه ..

متكدبتش خبر و رحت قاعد عليه و بقيت اطلع و انزل و هو بيلعب فى بزازى بايديه و بيبوس فى رقبتى و انا هاتجنن على زبه ... و بعدين لقيت