حكايتي مع المحنة

هاي شباب. انا اسمي سامر وعمري 24 سنه راح احكيلكم حكايتي مع الجنس وكيف صرت ممحون مع مرور الايام. كانت البداية من لما كنت صغير كانت نظرات الاولاد في المدرسة والاولاد الاكبر مني دايما تلاحقني في كل مكان كنت احس الشهوانيه بنظراتهم بس احاول اتهرب على قد ما اقدر في البيت كنت احب افصخ ملابسي قدام المراية والعب في خرمي واتفرج على طيزي بصراحه ماكنت الومهم لان شكلها كان مغري وجسمي حلو. كنا ساكنين في عمارة وانا كنت احب العب مع الاولاد في السيب وفي يوم ناداني ولد جارنا فريد واخدني معاه على سطح العمارة؛ بصراحه انا مش فاكر كل التفاصيل ولا كيف قدر يستدرجني بس كل الى انا فاكرة انه كنت اتخبي عن بقية الاولاد الى في عمري واطلع مع فريد الى اكبر مني باربعة سنين على السطوح يفصخني وينومني على بطني ويبداء يفرك زبه بين فخودي انا كنت بكل براءة احاول الف راسي كل شويه عشان اشوف فريد بيعمل ايه كان يحاول معايه اني امص بس انا ماكنت اعرف كنت بس ابغاه يخلص بسرعه عشان ما يجي احد من الاولاد ويطب علينا وبالفعل كان فريد يخلص بسرعه وكان غبي واهبل ومايعرف ينيك بس من بعد ما ناكني اول مرة صار كل فترة يصيدني لحالي ويهددني بانه لو ما خليته راح يفضحني. وصرت انا القحبة حقت فريد كل كم يوم ياخدني عالسطوح وينيكني بديت اتعلم المص وبدءت المحنه تدب فيني شويه شويه واتعلم فريد يحط من لعابه على خرمي ويفركه مع محاولات بانه يدخلة جوة خرمي بس انا كنت ما اتحمل وبسرعه اخرجه وارجعه بين فخودي كان فريد يقلي "اقمط" يعني اسكر رجولي على بعض بقوه عشان يحس بمتعه اكتر وهوا ينيكني بين فخودي بصراحه النيكه هادي انا صرت اتمحن لها

واحس انه لها طعم غريب. وصارت العلاقه بيني وبين فريد تتكرر كل فترة بس بشرط انها تكون سر وانه ما احد يعرف وبالفعل حافظ فريد على شرفي وكان يلبيلي كل طلباتي ويدافع عني وبطل يهددني كل فترة والتانيه وصرت انا بطلع معاه بمزاجي طالما انه ما احد شايفنا لغاية يوم ما ناداني فريد وقلي تعال السطوح عندي صور جديده ابغى اوريك هيا – قصده صور سكس – انا سرقت نفسي وطلعت على السطوح لقيت فريد منتظرني رحت عنده وصرت اتفرج على الصور وبدء فريد يلمس في طيزي وفي جسمي وانا اتلفت يمين وشمال خايف يكون فيه احد شايفني وبعد ما تطمنت واخدنا ركن في السطوح نزل فريد سرواله وحط يدي على زبه وصار يقلي بس امسكه بس امسكه انا حسيت انه في شي غلط بس قلت يمكن مرة مشتهي؛ نزلت وصرت امصله وبعدين فصخت ونام فريد فوقي وصار يفرك زبه على خرمي وبين فخودي بعد ما حط شويه من لعابه فجاءة خرج من الظلام واحد اسمه عادل خارج كان متخبي بعد ما اتفق مع فريد وبيستنى الوقت المناسب عشان يطب علينا؛ انا كنت بحاول اسحب نفسي بس فريد الحيوان كان ماسكن