رحلة ليزا

Signemia | 726 | 2 min. | หมวดหมู่

Story Photo

رحلتي مع ليزا

في الصيف الماضي اردت السفر الى قبرص بقصد السياحة وفعلا سافرت الى مطار دمشق ودخلت بوابة المسافرين وتوجهت الى شركة الطيران واصطفيت وراء المسافرين بانتظار وضع الامتعة واخذ ok واذا بامراة جذابة بعمر الثانية والثلاثون تقف ورائي بانتظار دورها ايضا ومعها عربة مليئة بالحقائب فشعرت بانجذاب نحوها واخدت افكر كيف استطيع مكالمتها وفجاة استدرت اليها وقلت لها هل استطيع مساعدك فابتسمت وقالت شكرا ولكن كيف فاجبتها معك زيادة وزن وانا ليس لدي سوا حقيبة يد واحدة فهزت راسها موافقة وفرحت وبعد ان أنهيت تسليم الامتعة واستلام بطاقتي الصعود الى الطائرة توجهنا سوية الى الطائرة وجلسنا بجانب بعض واخذنا نتبادل الحديث فعرفت انها مديرة مبيعات لشركة الكترونيات مقرها اثينا وقبرص محطتها الاخيرة قبل العودة الى اليونان وعند وصولنا الى مطار لارنكا سالتها اين ستقيمين فردت في الفندق في نيقوسيا وانت فقلت

لااعرف ممكن نفس الفندق وخرجنا من المطار لنستاجر تكسي الى نيقوسيا ووصلنا الفندق وهو وسط العاصمة

لنتساجر غرفتين متجاورتين وذهب كل منا الى غرفته لاخذ قسط من الراحة وبعد ان استحميت وانا اتخيل ليزا

ذات الحسن والجمال متوقعا ان تطرق الباب او تكالمني على الهاتف وطال الانتظار فتناولت سماعة الهاتف واطلب رقم غرفتها فردت فشعرت وكأنها كانت بانتظار مكلمتي فقلت سيدتي ادعوك على العشاء قالت لا باس ولكن اين فقلت انت اختاري في المطعم ام في الغرفة فردت كما تشاء وهنا أحسست بسرور بالغ وعلى الفور رديت اذا في الغرفة واتصلت بخدمة الزبلئن لاطلب العشاء وزجاجة نبيذ ودق الباب فاذا بليزا بقامتها الممشوقة فرحبت بها وقبلت يدها فشعرت بنشوة من لمسها ورائحتها العطرة مسكت يدها الدافئه ومن ثم ذهبنا إلى الغرفة

وجلست على الكنبة وكانها ملكة جمال بوجها الجميل وبشرتها البضاء وصدرها المكتنذ وفخذاها الجميلة وجلست قريبا منها ليدق الباب فاذا بخادم الفندق وقد احضر الطعام وزجاجة الخمر وبعد ان رحل صبيت كاس لي ولها وعندما انتهينا من العشاء اقتربت منها اكثر ووضعت يدي على كتفها وبدات بتقبيل فمها الجميل وتمد لسانها في فمي لامصه وشعرت برحيق لعابها وهنا ثارت شهوتي لاحملها الى السرير كانت إثارتي كبيرة فخلعت عني ثيابي وخلعت هي ثيابها ولما رايت صدرها الجميل وكسها الصغيرالخالي من الوبر وجدت نفسي اهجم عليها واضعا إياها على حافة السرير و واضعا رأسي بين فخذيها الملفوفين و بدأت بلحس و مص وعض كسها الحلو بلطافة و ما هي إلا لحظات حتى بدأت افرازاتها بالاختلاط بلعابي واشعر بطعم احلى من العسل مما جعل إثارتي تصل لدرجة كنت أحس بنبضات كسها و أنا مستمتع بلحس كسها وهي تصرخ من شد ة المتع

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้