ELGARA

Bindu | 814 | 5 min. | หมวดหมู่

Story Photo

انا شاب فى 27 من عمرى تبدا قصتى منذ حوالى سنتين عندما تزوج جارى باامراءه جميله جدا وانا اعشق الجمال فكانت زوجته مثير جسدها جميل وقوامها اجمل ووجها غايه فى الجمال وقعت عينى عليها وكد لا انزلها من عليها يوم الزفاف علقت فى ذهنى فاردت ان انام معاها وفكرت كثيرا كيف ادود اليها والى جارى لافوز بهذه المراءه وفكرت كثيرا التودد اليهم

وان جاءت الفرصه لى فذهبت اليهم لابارك لهم فى الصبحيه ذربت جرس الباب ففتح لى زوجها وجارى وقال لى تفضل اجلس جلست اذ بها تاتى لتسلم على ان وقعت عينى عليها احسست بشعور غريب يمتلكنى اذ بى اضغط على يدها دون ان يلاحظ زوجها فضحكت ونظرت الىعينيها فنظرت الى عينى وفى لحظات انزلت عينها من عينى واحرجت وجلست اتكلم مع زوجها كلام كتير والوقت يمر سريعا الى ان قال لى عايز واحد يركب لى طبق الدش فى البلكونه وانا لدى بعض الخبره فى التركيب فاجاتنى الفرصه لكى ادخل البيت مره اخرى ففكرت بسرعه وقلت له انا اركبه لك قال تعرف قلت ليه عندى خبره بسيطه فى التركيب يعنى وانا هركبه ليك قال خلاص تعالى ليا فى اى وقت انت فاضى فيه فعلا بعد يومين ذهبت وضربت جرس الباب اذا بهيام تفتح لى الباب انا رايتها فسلمت عليها ومسكت يدها مده تعدى النصف دقيقه فاحست هى بذلك فجذبت يدها من يدى وقلت لها فين احمد قالت موجود يافادى اتفضل هو فى الحمام بياخد شاور وخارج اتفضل فى الصالون قعدت فى الصالون وهى اتت معى وجلست معى فحدقت فى عينها وهى كلما نظرت لى راتى احدق فى عينها وجسدها لاحظت ذلك وقالت ثوانى اشوف احمد قلت ليها اتفضلى قامت وكانت لابسه روب جميل جدا يظهر جمال جسدها

وقوامها الجذاب ودقيقه وجاءت تقعد معى وفى يدها كوب من العصر لى وقدمته لى وهى تقدمه لى امسكت يدها فشدت يدها من يدى وبعدت عنى وخرج احمد من الحمام قال اهلا فادى ثوانى واكون معاك ويارب هيام تكون قامت بالواجب قلت ليه طبعا قامت بالواجب جابت ليا عصير وقلت بصوت هادى وانا قريب من هيام احلى عصير من احلى ايد ابتسمت هيام ابتسامه بسيطه قال يلا فادى علشان نركب قلت ليه يلا وفعلا جلست مه حوالى ساعتين للتركيب وركبت الطبق وبرمجت ليه القنوات وكانت هيام جالسه معنا وانا ابرمج الطبق حاولت اجذبها لى بشتى الطرق وفعلا جذبتها وحاولت انى الفت نظرها الى والى بعض المهارت الخاصه بيا واستاذنت منها ومن احمد وسلمت عليها وعلى احمد ومسكت يدها وضغط عليها بقوه

ونظرت فى عينها فابتسمت ابتسامه خفيفه وخرجت وجلست افكر كيف اذهب لاحمد مره اخرى وباى حجه فات اسبوع ولم ازوهم ولكنى ارى هيام من بعديد لبعيد وهى كانت تلاحظ نظراتى اليها والى جسدها وان جاتنى فكره بسيطه جدا وهى انى اروح اطمن على احمد وكمان اشوف الدش شغال ولا

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้