انا شاب فى 27 من عمرى تبدا قصتى منذ حوالى سنتين عندما تزوج جارى باامراءه جميله جدا وانا اعشق الجمال فكانت زوجته مثير جسدها جميل وقوامها اجمل ووجها غايه فى الجمال وقعت عينى عليها وكد لا انزلها من عليها يوم الزفاف علقت فى ذهنى فاردت ان انام معاها وفكرت كثيرا كيف ادود اليها والى جارى لافوز بهذه المراءه وفكرت كثيرا التودد اليهم
وان جاءت الفرصه لى فذهبت اليهم لابارك لهم فى الصبحيه ذربت جرس الباب ففتح لى زوجها وجارى وقال لى تفضل اجلس جلست اذ بها تاتى لتسلم على ان وقعت عينى عليها احسست بشعور غريب يمتلكنى اذ بى اضغط على يدها دون ان يلاحظ زوجها فضحكت ونظرت الىعينيها فنظرت الى عينى وفى لحظات انزلت عينها من عينى واحرجت وجلست اتكلم مع زوجها كلام كتير والوقت يمر سريعا الى ان قال لى عايز واحد يركب لى طبق الدش فى البلكونه وانا لدى بعض الخبره فى التركيب فاجاتنى الفرصه لكى ادخل البيت مره اخرى ففكرت بسرعه وقلت له انا اركبه لك قال تعرف قلت ليه عندى خبره بسيطه فى التركيب يعنى وانا هركبه ليك قال خلاص تعالى ليا فى اى وقت انت فاضى فيه فعلا بعد يومين ذهبت وضربت جرس الباب اذا بهيام تفتح لى الباب انا رايتها فسلمت عليها ومسكت يدها مده تعدى النصف دقيقه فاحست هى بذلك فجذبت يدها من يدى وقلت لها فين احمد قالت موجود يافادى اتفضل هو فى الحمام بياخد شاور وخارج اتفضل فى الصالون قعدت فى الصالون وهى اتت معى وجلست معى فحدقت فى عينها وهى كلما نظرت لى راتى احدق فى عينها وجسدها لاحظت ذلك وقالت ثوانى اشوف احمد قلت ليها اتفضلى قامت وكانت لابسه روب جميل جدا يظهر جمال جسدها
وقوامها الجذاب ودقيقه وجاءت تقعد معى وفى يدها كوب من العصر لى وقدمته لى وهى تقدمه لى امسكت يدها فشدت يدها من يدى وبعدت عنى وخرج احمد من الحمام قال اهلا فادى ثوانى واكون معاك ويارب هيام تكون قامت بالواجب قلت ليه طبعا قامت بالواجب جابت ليا عصير وقلت بصوت هادى وانا قريب من هيام احلى عصير من احلى ايد ابتسمت هيام ابتسامه بسيطه قال يلا فادى علشان نركب قلت ليه يلا وفعلا جلست مه حوالى ساعتين للتركيب وركبت الطبق وبرمجت ليه القنوات وكانت هيام جالسه معنا وانا ابرمج الطبق حاولت اجذبها لى بشتى الطرق وفعلا جذبتها وحاولت انى الفت نظرها الى والى بعض المهارت الخاصه بيا واستاذنت منها ومن احمد وسلمت عليها وعلى احمد ومسكت يدها وضغط عليها بقوه
ونظرت فى عينها فابتسمت ابتسامه خفيفه وخرجت وجلست افكر كيف اذهب لاحمد مره اخرى وباى حجه فات اسبوع ولم ازوهم ولكنى ارى هيام من بعديد لبعيد وهى كانت تلاحظ نظراتى اليها والى جسدها وان جاتنى فكره بسيطه جدا وهى انى اروح اطمن على احمد وكمان اشوف الدش شغال ولا
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้