كان عمري عندما بدأت أفكر في الجنس قرابة 17سنة ، كنت من عائلة متشددة ، لا تسمح بمشاهدة حتى الأغاني التي يكون فيها فتيات ، تحذرنا بشكل رهيب من النساء بل وتجلعنا نتقزز منهم ، ولكني كإنسان لي مشاعر ورغبات جنسية لم أجد طريقا لإفراغها غير في الأولاد ، فلا أحد يشك عندما أجلس مع أولاد (شباب) في غرفتي
هنا كانت البداية عندما كان وفي كل جمعة يزورنا خالي مع أولاده ، وكان له ولدان أحدهما في الصف التاسع والآخر ما زال في الصف الأول ، كانوا فور وصولهم البيت يدخلون غرفتي حتى يلعبوا بالبلاي ستيشن الخاصة بي ، كنت في بداية الأمر أتركهم ، ولكن ومع الزيارات المتكررة ، كان يلفت نظري ابن خالي الكبير (معاذ) كان جسمه ممتلئا ، وأكثر ما يلفت انتباهي هو طيزه الممتلئة بسبب بنطاله الضيق
هنا بدأت أفكر في طريقة لأجرب معه ممارسة الجنس ، فلم أجد طريقة أفضل من تهديده بعدم السماح له بلعب البلاي ستيشن إن لم ينفذ أوامري ، وباعتباره بالصف التاسع ، وكان مولعا باللعبة ، لم يمانع ، فكنت أنتظره من الجمعة إلى الجمعة ، أولا أجد طريقة للتخلص من أخيه باللعب خارجا أو ما شابه ، وأنفرد بمعاذ في غرفتي
أقفل الباب ، وأطلب منه خلع ملابسه قبل أن تبدأ باللعب ، وإلا ما في لعب يا حبيبي ، فيخلع ملابسه ويجلس على حضني أحيانا وأحيانا أبعصه ، ولكني وقتها لم أكن أعرف النيك ، وكنت أحس أن هناك رغبة جامـحـة لم أخرجها بعد ، حتى عرفت النيك وكيفيته ، وكالعادة جاءنا في يوم الجمعة ، أدخلته الغرفة ، وقلت له ، إذا سمعت كلامي اليوم راح أخليك شهر تلعب براحتك ، شووو ؟
فوافق على الفور ، ولكن قلت له اليوم غير شكل مستعد ، قال نعم
اخلع ملابسك ، خلع ملابسه ، طالعتله إيري ، تعال مصه أول الشي
الزلمة تردد ، وقالي شلون أمصه كله وسخ ، قلتله ما بدك تلعب شهر بدون ما ألعب بطيزك ، تعال مصه ولا تتردد أحسن ما أرجع بكلامي
فقرب مني على مضض ، ولما حط فمه بزبي ولا أنا بعالم ثاااني ، صرت أضربه على طيزه ، قلتله مص منييح ، قالي حاضر ، قام دخل زبي أكثر في فمه لحتى صار إيري حديد ، قلتله هلأ نام على السرير على بطنك ، وما تتحرك أي حركة ، شو ما بعمل فيك ما لك علاقة ، فاهم
قال : ماشي ، تفيت كم تفة على إيدي وصرت أدخل إصبعتي في خرمة طيزه ، ومثل ما قلتلكم طيزه ممتلئة وظليت ألعب فيها وأتفل فيها
لحتى حسيت أنه خرمة طيزه توسعت منيح ، وقتها حطيت زبي في طيزه ، هذاك صرخ : وين وين ، لحظة شوي ، بدك تدخل إيرك في طيزي
قلتله : ليكون مو عاجبك طيزي ، إي بدي أدخله عندك مانع
إذا عندك مانع خبرني لحتى ما أخليك تلعب مرة ثانية
قالي : بس شوي شوي
ق
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้