مرحبااا انا انس الغني عن التعريف بصراحة احكي لكم هدة الواقعة التي مازالت تحمل بصمات الجدودية لانها وقعت لي البارحة عندما فقت من النوم وكنت استعد من اجل الدهاب الى البنك من اجل استلام بعض الاموال ارسلها لي ابن عمي كنت قد اقرضتها له سالفا المهم عند دخولي البنك لمحت احدى الموضفات وهي تحدق بي كتيرا وتراقب جميع تصرفاتي وتضحك بين فنية واخرى المهم اكملت جميع المراسيم المتعلقة بتسلم المبلغ ودهبت اليها من اجل استفسار سبب هده الابتسامة والنظرات الحلوة لكنها لم تجب واخدت تبتسم ففهمت رسالتها وطلبت رقم هاتفها فلم تتردد وكتبته لي تم انصرفت وحوالي الرابعة عصرا اتصلت بها وتكلمت معي واخبرتها اني اريد ان التقيها فوافقت دون ادنى تردد والتقينا وبعد التقائنا اخبرتني انها لاتحب ان نبقى في الشارع مخافة ان يراها احد من العائلة او احد جرانها فاغتنمت الفرصة واقترحت عليها ان ندهب الى المنزل لكنها رفضت في البداية ولم ابد لها انا ايضا اي رغبة واني اقترحت عليها هدا الراي مخافة عليها وبعد تردد وخوف قبلت وركبنا السيارة ودهبنا وعند وصولنا الى الشقة دخلنا وجلسنا في الصالة واحضرت كاسي عصير بدانا في الكلام تم اقتربت منهاوانا احدق في عينيها حتى توقفت عن الكلام وكاني سحرتها فقبلتها من فمها وهي مدهوشة ولا تحرك ساكناومسكت بصدرها الدي كان في احلى مستوى تم قامت هي واخدت تنزع ملابسها دون ان تتكلم او تقول اي شيء
فنزعت الملابس العلوية وقالت لي مادا تنتظر انزع ماتبقى فلم اتمالك نفسي واخدت انزع سروالها وانظر الى زبي الدي لم يعطني مهلة لهدا الامر المهم تم خلعت سروالي ولمحت زبي من شدة كبره وانتفاخة ومسكته بيدها واخرجته وبدات في مصه ولحسة بكل فن واتقان وانا اكاد اجن واطير من شدة النشوة حتى جاء ضهري في فمها فشربته كله تم قلت لها جاء دوري فقلبتها على ظهرها وفرقت رجليها وادخلت راسي بينهما واخدت الحس وامص كسها وهي تتاوة ام ام ام ام اه اه اه حتى احسست بمائها يخرج وجاء ضهرها وهي تصرخ من شدة النشوة تم ارتميت عليها واخدت اقبلها وهي تمسك بزبي وتحاول ادخاله في كسها فاخلته بكل صعوبة لانها كانت حديتة الفتح فبدات بادخاله واخراجه ومن شدة ضيق كسها جاء ضهرنا سريعا لكني لم افرغ في كسها وافرغت على صدرها وبعد استراحة قصيرة قمت انيكها تانية وهي تتاوه وتصرخ وتقول كلمات سكسية زادت من هيجاني حتى جاء التالت لكنه تاخرهده المرة تم حملتها ودهبنا الى الدوش وهناك نكتها من طيزها 3مرات واستحممنا ونحن تنبادل الحس والقبلات والضحك وبعد دلك غادرنا وحبيبتي تكاد تطير من الفرحة وقالت لي اتها لم تدق احلى من هدا السكس في حياتها حتى مع زوجها السابق ووعدتها بالمزيد وفي الاخير ابلغ سلامي الى كل الصبايا وبالخصوص الموظفة حيا
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้