إخوة متناكين

Bindu | 1553 | 19 min. | หมวดหมู่

Story Photo

أخ وأخته

مساء الخيرعليكم صبايا وشباب جميعاً سأسرد عليكم قصة قيس مع أخته عبير وكيف حصلت لهم علاقة حب مع بعضهما ، واليكم القصة كما يرويها قيس :

في صباح أحد الأيام ....

الأخت عبير: أخي قيس ...يا أخي الحبيب ..هيا يا حبيبي ... قم ..هيا ..الفطور جاهز. ثم قلت لها : حسنا .. حسنا..بعد قليل وماذا تريدين اليوم عطله دعيني أنام .. الأخت: هيا نريد أن نذهب للسوق ، حتى لا نتأخر عن السوق ..هيا يا حبيبي . وقامت عبير وسحبت الغطاء عني فلم أكن البس ملابس داخليه عدا الفانيله وإذا بزبي منتصباً وعندما شاهدته تبسمت وقامت بتغطيتي وقالت لي انا أنتظرك في الصاله لكي نتناول الفطور أنا و أنت . وما هي لحظات حتى عادت إلي وفتحت الباب بدون أن تقوم بطرقه كالعادة ولم أشعر بها ولقد كنت بدون ملابس وكنت أبحث عن ملابس لكي ارتديها، وإذا بها تنظر إلي وزبي لا زال منتصباً وتقول أحم أحم نحن هنا ؟؟؟ يالله بسرعه قيس حبيبي ألبس واستر زبك هالفضيحه اللي منتصب كانه عمود ،، وفعلا وبسرعه قمت باعطاءها ظهري ولبست ملابس وهي لا تزال تراقبني حتى انتهيت من اللباس ، وانا في حيره من تصرفات أختي عبير ، وأسأل نفسي لماذا تتصرف أختي عبير بهذه الطريقه علماً بأنها لم تكن تفعل هذه التصرفات من قبل، ثم ذهبت للحمام لأستحم ولكن في الحمام بعد ما قمت بنزع جميع ملابسي بدا يتخيل لي جسم أختي عبير وكأني ألعب واستمتع بجسمها

وأسأل نفسي لماذا عملت كل هذه الحركات وبعدما شاهدت زبي في الفراش تبسمت ورجعت ثانيه ، وهنا احسست أن أختي عبير ترغب في أن أنيكها ونستمتع مع بعضنا سوياً وفي هذه اللحظه كنت قد أنزلت ماء زبي على تخيلاتي في مؤخرة وطيز أختي عبير، ثم ذهبت للصاله وبدأنا بالأفطار أنا واختي عبير وأمي ، ثم قلت لعبير لماذا أيقظتيني الآن علما بأن اليوم عطله ماذا تريدين قالت أمي أن عبير تريد أن تشتري بعض الملابس من السوق وعليك أن تذهب معها ، فقلت لها حسناً، وكانت عبير في قمة جمالها وملابسها الناعمه المغريه حقاً ،ثم أوقفت تاكسي وقالت لي أصعد بجانبي وفعلا صعدت بجانبها وما هي لحظات حتى ألصقت فخذيها بجسمي ، ثم نزلنا من التاكسي وذهبنا إلى أحد المجمعات وعند صعودنا بالأسنسير وقد كان هناك مجموعه كبيره في الأسنسير وإذا بعبير ترجع بظهرها إلى جسمي من الأمام ومؤخرتها على زبي وهنا يبدأ زبي ينتصب تدريجياً وكم كنت أتمنى أن يتعطل هذا الأسنسير حتى أني أحسست بأنها ترجع خلفيتها إلى زبي ثم فتح الأسنسير وخرجنا وكانت تمشي أمامي وانا اركز على مؤخرتها كم كانت مغريه من وراء الملابس التي ترتديها حتى أن أطراف الكلوت الذي ترتديه يبرز من وراء

الفستان الناعم ،

ثم قامت بشراء أحتياجاتها وما أن أنتهت من جم

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้