قصتي مع اخطيب اختي

Bindu | 1461 | 8 min. | หมวดหมู่

Story Photo

بدا احساسي بالطاقة الجنسية الكبيرة المختزنة داخلي عندما كنت في

الرابعة عشرة كانت اختي التي عمرها 22 سنة مخطوبة لشاب عمره 26 وسيم

طويل وجمسه رياضي جدا لدرجة انني كنت لا اشبع من النظر الى جسده الجميل

وبما انهما مخطوبين فقط كان يمنع عليهما الخروج او الجلوس بمفردهما

وانا يجب ان اكون المرافقة. كنت ارى كيف يحاول ان يقبلها سرقة وانا

اتصنع انني مشغولة وهي تتهرب منه وعندما اصبح بمفردي كنت اتخيل انه

يقبلني انا وكنت اشعر بان جسدي اصبح شديد السخونة ولم افهم السبب

ولكنني كنت استمتع كثيرا بتخيلي لقبلاته المثيرة تغمر شفتي الورديتين

وتغمران جسدي بالقبل

في يوم كنت بمفردي كالعادة نظرا لان والداي دائما في العمل ومنشغلان

بمحاولاتهما للوصول للاعلى علميا وكانهما في صراع بينما ابقى انا ونورا

اختي في البيت. دق جرس الباب وتفاجات بخطيب اختي على الياب فتحت له

ودعوته للدخول واخبرته ان نورا غير موجودة واسرعت لاتصل بها واخبرها ان

حسام خطيبها لدينا في البيت فقالت انها ستعود في اقل من نصف ساعة

ذهبت وجلست مع في غرفة استقبال الضيوف سالني عن دراستي وكنت خجلة منه

جدا خاصة عندما اتذكر تخيلاتي الحمراء وهو معي ولا اعرف لم كنت احس انه

يقرا افكاري ويفهمني لذلك استاذنت منه وهربت الى غرفتي الى ان عادت

اختي وبالطبع كان علي ان اخرج لاكون الحارس الخاص لهما وكعادتها اختي

المسطولة ترفض ان يقبلها او يلمسها واليوم لاحظت ان حركاته اكثر من

العادة كنت اتابع التلفاز واسترق النظر اليهما امتدت يده الى فخذيها

فصعد الدم الى خدي كنت اتمنى لو ان هاتين اليدين القويتين تعتصران فخذي

انا لا اختي الباردة وهي تبعد يده عنها بعنف لم افهم سببه وفجاة امتدت

يده الى ما بين فخذيها في محاوله للعثور على كسها ياااااااه كم احسست

بالحرارة امسكه جيدا يا حسام امسك كسي انتبهت من احلامي الحمراء على

صوتها وهي تقوم بعصبية مستاذنة للذهاب لغرفتها قليلا تظاهرت بانني لم

انتبه لما حدث ونظرت الى عيني حسام اللوزيتين كان لونهما احمر وشكله

اصبح في قمة الجمال والوسامة قلت له هل اذهب لاطلب منها الحضور؟ قال لا

اتركيها على راحتها اريد ان اريك شيئا

استغربت ما هو الشيء الذي يريدني ان اراه قلت له ما هو هذا الشي؟

قال هل رايت زب في حياتك؟

صدمتي كانت كبيرة للسؤال الغير متوقع ولكنه اوقف استعجابي بسرعة وقال

لي انا ارى كيف تتابعين تصرفاتي مع نورا واحس بانك حارة لست مثلها لوح

ثلج ولكنني لم ارد عليه وفاجاني بان وقف وا

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้