أحمد وسمر

Bindu | 871 | 2 min. | หมวดหมู่

Story Photo

أتمني من كل قلبي أن يوافق أحمد علي هذا وخصوصا أنه متمسك بي لدرجه لا يتخيلها أحد والكل متأكد من ذلك فحكايتي معه بدأت منذ أن دخلنا إلي المعهد قبل أن أعرف ريم وكنت معجبه بشخصيته وبشكله الوسيم ويمتلك جسما رياضيا مغريا وكانت معظم البنات معنا تتمني أن تكلمه ولاكنه لم يختار من كل هذه البنات إلا أنا وفي بداية تعرفي به كنت أشعر بسعاده عندما أتكلم معه ومرت الأيام بيننا وبعد أن قويت علاقتي مع ريم قررت أن أبتعد عنه وكان دائما يحاول أن يتكلم معي وكنت أري أسئله كثيره في عينيه يبحث عن إجابه واضحه لها ولاكن هذه الإجابه كانت بعيده عن تخيله فقرر أن يبتعد عني وأقنع نفسه بأنني ربما لا أريد أن أقيم علاقه معه لأنني محترمه وربما هذا أثار اعجابه وزاد من تمسكه بي حتي ولو كنا لا نتكلم وتأكدت من ذلك عندما تقدم ليطلب يدي ولاكن ماذا سيفعل عندما يكتشف أن تخيلاته كانت خاطئه وانني ابتعدت لسبب آخر مرت فترة خطوبتنا سريعا ولم استطيع أن أصارحه كان يلاحظ دائما بأنني مشغوله في شئ ما وكان يلاحظ دائما أنني استسلم بين يديه ولاكنه يريد أن يحميني

فقد كنت أقترب منه بشده عندما يحتضنني لدرجة أن عضوه المنتصب يلامس كسي من الخارج وأنا أشعر به وأقترب من أكثر وأحيانا يستسلم هو أيضا لهذا ولاكنه يفيق في النهايه ويهرب من هذا الموقف وكأن شيئا لم يحدث ويخبرني أنه لا يريد أن يحدث هذا قبل الزواج وأقابل هذا بإبتسامه خفيفه أمتثل فيها الإعجاب وتظهر تساؤلات كثيره في عينيه كيف أفعل هذا معه رغم أنني كنت أتهرب منه طوال فترة المعهد وفي الليله اللتي تنتظرها كل الفتيات كنت أستقبلها في خوف شديد وعندي أمل في أن أقوي علي مصارحة أحمد قبل أن تتم هذه الليله ولم يطول هذا الأمل لأنني وجدت نفسي معه في غرفة واحده بعد أن انقضت ليلة طويله من الزفاف ولم أصارحه بعد حتي وجدت نفسي بدون إرادة مني أبكي ويذداد بكائي عندما كان يقترب مني وأقنع نفسه بأن هذا شئ متوقع في هذه الليله ولم يسألني عن سبب بكائي ولاكنه فقط حاول تهدأتي وطمأنتي ولم يفعل أي شئ إلا أنه أحتضنني برفق وحنان حتي هدأت دموعي علي كتفه وساد صمتا رهيبا بيننا وهو يمرر يده علي شعري الأملس وانتظرته حتي يفعل شيئا ولم يفعل فاقتربت منه أكثر حتي تلامست أعضاءنا وبينهم ملابس شفافه وهمست في أذنه لطمأنته وبدأ يمرر يده من شعري ألي أسفل وهو يحتضنني حتي وصل إلي نهاية القميص الشفاف القصير اللذي يغطي أردافي فقط

ثم بدأ في رفع يده مرة أخري من تحت هذا القميص حتي وصل إلي شعري مرة أخري ونزع عني هذا القميص بهذه الطريقه ولم يبقي إلا السنتيانه وقبلني في عيني وأخذ ينذل بالقبلات حتي وصل إلي شفتي وظل يقبلهم بكل أنواع القبلات حتي نذل إلي رقبتي ووصل إلي ثديي

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้