أنا وسارة أبنة أختي
اسمي متيّـم ولقد انهيت دراسة الماجستير والدكتوراة في ادارة الاعمال في لندن وعدت الى المملكة واسست مكتب للخدمات الاستشارية. لي 3 اخوات متزوجات. اختي الوسطى هنادي لديها فتاة صغيرة في الحادي عشر من عمرها واسمها سارة . وهي في غاية من الجمال والدلع , شــعرها أشــقر وعيونها زرقاء كمياه البحر الرائعه, وجسدها ناضج اكثر من عمرها وهي تدرس في الصف السادس ابتدائي . كنت اقوم بزيارة اختي من حين لآخر لتناول العشاء في منزلهم . وعندما اكون في منزلهم تكون سارة سعيدة جدا بزيارتي لهم لأنها تريد ان تتكلم معي اللغة الانكليزية بالاضافة الى انها تحبني كثيرا لأني كنت أعاملها معاملة خاصة وأجلب لها الهدايا في كل زيارة لي لهم في منزلهم . في يوم من ايام الاربعاء مساء كنت أتناول العشاء معهم فطلبت مني أختي بتدريس سارة اللغة الانكليزية ثلاث مرات في الاسبوع ,الاربعاء والخميس والاثنين.
وبعدما انتهينا من العشاء في الساعة التاسعة مساء طلبت مني اختي في البدء بتدريس سارة من ذالك اليوم لأنها هي وزوجها يودان زيارة اصدقاء لهم, فوافقت وقالت لي اختي بانها لن تتأخر اكثر من ثلاث ساعات ان لم يكن عندي مانع فقلت لها بان تذهب وتستمتع بوقتها لان ابنتها بايدي أمينة. ذهبوا وتركوني انا وسارة في المنزل لوحدنا فأخذتني سارة من يدي لأذهب الى غرفتها لكونها مجهزة بطاولة للدراسة . دخلت غرفتها واذا هي غرفة أنيقة وجميلة للغاية كشخصية سارة المحببة فيها سرير ابيض اللون والعابها مرتبة بشكل جميل . فجلسنا على المقاعد و أحضرت كتبها وجلست بجانبي وبدأت تريني وتقرأ لي بعض من كتبها الانكليزية وانا أصحح لها بعض الأخطاء .
فلقد كانت تجلس على ركبتيها على المعقد ترفع مؤخرتها الى الأعلى والى الأسفل وهي تقرأ وكنت أضع يدي اليمنى على المقعد التي تجلس عليه وفجأة عندما قررت ســاره الجلوس على المقعد شـعرت بيدي تلامس طيزها الناعمة فرفعت طيزها الى الاعلى ولكن قررت بان تعود الى الجلوس على يدي كونها شعرت شعور جديد ومثير .
فاستمرت بالقيام بنفس الحركة من الأعلى الى الأسفل وطيزها تلامس يدي . كانت ترتدي فستان واسع وايضا كانت ترتدي كيلوت ابيض قطني واسع على طيزها الناعمة فكانت عندما تهبط بطيزها على يدي كنت الآمس طيزها وكسها الصغير الناعم بيدي وفي تلك اللحظة شعرت بسائل يخرج من كسها ويلامس اصابعي وعندها شعرت سـاره بأنها بغاية التهيج والاثارة الجنسية وانا ايضا لأن زبـّي كان في غاية الانتصاب وفجأة وضعت سارة رأسها فوق يديها على الطاوله وقالت أنها متعبة وتود النوم قليلا فلقد أرادت ان تفهمني بأنني حر التصرف لأفعل بها كما أشاء . لم أستطع مقاومة اغراؤها المثير الذي دخل في أح
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้