اسمي سوسن متزوجة منذ ثلاثين سنة ساحكي لكم اليوم قصة قد حصلت لي مع صديقتي رانيا قبل عشر سنوات والتي كانت نقطة تحول في حياتي الجنسية و العاطفية ,كما قلت أنا متزوجة أحب زوجي فهو يحترمني و يثق بي و بإخلاصي ثقة مطلقة وتربطني به علاقة جنسية رائعة و متنوعة منذ ايام خطوبتنا و استمرت كذلك حتى بعد زواجنا بعشر سنوات . حيث بدأ الفتور يصيب علاقتنا و تباعدت مرات النيك بيننا , حتى أني بدأت أحس أن له علاقات مع نساء أخريات
تعرفت برانيا قبلها بسنة في البنك وهي مطلقة في أوائل الأربعينات تعيش وحدها في بيت قريب من بيتنا و أصبحنا صديقتين حميمتين خلال أسابيع قليلة تصارحنا و شكونا همومنا لبعضنا وأصبحت كل منا بئر الأسرار للأخرى,حتى أني حكيت لها كل ما يحصل بيني وبين زوجي فؤادوحكت لي عن حياتها وعن صديقها سامروما يحصل بينهما ,لكني كنت أشعر بأنها كتمت عني شيئا كنت ألاحظه من نظراتها إلى جسدي ..و شيئا آخر يتعلق بحالة الثراء و البحبوحة التي تعيشها و الذي لايتناسب مع دخلها.خلال احدى زياراتي لمنزل صديقتي رانيا بعد ان اتصلت بي ظهراً وقالت ان هناك امراً مهماً واريدك ان تأتي فوراً إلى بيتي وصلت ..سألتها...خيرا ما هو الأمر المهم ؟؟...قالت صبراً و ستسرين جدا... واثناء جلوسنا دق الباب
فقامت لتفتح ,وعادت ومعها شاب أسمر وسيم في الثلاثينات,قلت فور رؤيته بصوت مرح و عالي :أكيد هيدا سامر,ابتسم الشاب و قال :و انتي أكيد سوسن ,حلوة وأمورة مثل ماقالت رانيا,حكت لي كل شيء عنك وعن حياتك كنت فعلا قد حكيت لرانيا عن رغباتي و أحلامي الجنسية وكيف كان زوجي فؤاد يحضر لي المجلات الأجنبية و يقرأ لي القصص الجنسية وكيف كنت أتهيج بشكل كبير مع قصص أبطالها أكثر من اثنين,زوج وزوجة و عشيق أو زوجة و صديقة وزوج,أو صديقتين مع صديق..أو قصص تبادل الزوجاتشعرت أن شيئا ما سيحدث ..وصح شعوري عندما فاجأتني رانيا و قالت لي أمام سامر: سوسن انت محرومة من تحقيق رغباتك و أحلامك الساخنة و حتى من النيك اللذيذ الحميم منذ مدة ليست قصيرة وانا و سامر معجبان بك وبجسمك و أفكارك الجنسية بعد أن حكيت له عنها ويشتهي ان ننيكك معا، ولأني احبكم انتم الأثنين فأنا ليس لدي اي مانع في ان تشاركيني في زب سامر منذ اليوم وان تأتي الى هنا في اي وقت تشتهي فيه النيك الجماعي.
فاجأني كلام رانيا ولم اعرف كيف اتصرف لم ينتظر سامر ورانيا ردي فقد قاما وجلسا حولي و بدآ بخلع ثيابي وسط ذهولي من المفاجأة وقام سامر بنزع ستياني واخرج صدري ثم أعطى حلمة لرانيا و أخذ الأخرى بشفتيه و مصا بنهم و جوع شديد حلماتي و هما يدلكان صدري وانا لا أزال بلا كلام ,لكني بدأت أشعر بموجة إثارة جنسية هائلة تجتاح جسدي و بدأت أنتشي