هذه القصة تحكي عن ليلى وهي فتاة تبلغ من العمر أربعة عشر عاماً مع أخيها الشاب خالد والذي يبلغ من العمر 22 عاماً.
ليلى فتاة كغيرها من الفتيات ، وصلت سن البلوغ وبدأت ملامح الأنوثة تظهر على جسدها الجميل الصغير ، بدأ صدرها بالبروز بشكل سريع حيث أنه أصبح لها ثديين يعادلان في حجميهما ثديي المرأة الراشدة ، وبدأت مؤخرتها في البروز والاستدارة.
كانت ليلى تحب أخاها خالد الذي يدرس في كلية الطب في سنواته الأولى ، وتتخذه مثلها الأعلى وتكن له الاحترام والتقدير ، وبعد بلوغها بدأت نظراتها ومشاعرها تجاهه تتخذ شكلاً آخر حيث أنها بدأت تنظر له كشاب مكتمل الرجولة ، جميل المنظر ، حسن المظهر ، وبدأت نظرات الإعجاب تبدو واضحة على ملامحها عندما تراقبه.
بدأت قصتها وتجاربها معه ذات يوم ، عندما انتهت اختبارات المدرسة وبدأت إجازة العطلة الصيفية ، ويوم أن استلمت ليلى شهادتها ووجدت أنها نجحت وبتقدير جيد جداً فرحت كثيراً ، وعندما عادت للبيت كان والدها في العمل ووالدتها تزور أختها (خالتى ليلى) ولم يكن هنا أحد في البيت غير خالد حيث كانت سيارته تقف أمام المنزل ، فأسرعت ليلى إلى غرفته لتبشره بالنتيجة ولكنها لم تجده في غرفته حيث كان في الحمام يستحم ، وعندما ألقت نظرها على سريره وجدت عليه أحد كتب الطب الذي يدرس فيها أخيها خالد وهو مفتوح على صفحة معينة ، واقتربت من السرير وجلست عليه وأمسكت الكتاب بيدها وجدت الصفحة الحالية عليها صورتان واحدة لامرأة عارية تنام فوق طاولة الفحص الموجودة دائماً عند الطبيب فاتحةً ساقيها ومباعدة بين شفريها حيث تظهر الصورة كسها وشفريه الداخليين ، والصورة الثانية لامرأة على نفس الطاولة ولكن في وضعية الركبتين (وضعية الكلب) وبجانبها عامود من الحديد معلق عليه جربه ماء حمراء وممتد منها خرطوم أبيض ونهاية هذا الخرطوم مختفية في طير المرأة. بدت ملامح الدهشة والتعجب على وجه ليلى لرؤيتها الصورة الثانية وأخذت تتأملها طويلاً محاولةً تفسير ما تراه ،
ولكنها فزعت لسماعها صوت باب الحمام يفتح فأسرعت بالخروج من غرفة أخيها إلى غرفتها وبقيت فيها لبعض الوقت ثم ذهبت لأخيها وبشرته بنتجيتها وهي سعيدة وتظاهرت بأنها لم تفعل أي شئ ، وبعد قليل حضرت أمها من عند خالتها فبشرتها أيضاً ثم ساعدتها بتحضير الغداء ، ومضى بقية اليوم عادياً.
أمضت ليلى الأيام الثلاثة التالية لذلك اليوم وهي تفكر فيما رأته ذلك اليوم في غرفة أخيها دون أن تجد أي تفسير معقول لذلك. في ذلك اليوم جاء والدها من العمل وتبدو على ملامحه بوادر الحزن ، حيث أخبرهم بأن جدتهم (والدته) في قريتهم قد دخلت المستشفى وأن حالتها الصحية سيئة جداً وتحتاج لإجراء عملية لذلك قرر أن يذهب هو وأمهم
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้