قصة حقيقية

Bindu | 1426 | 2 min. | หมวดหมู่

Story Photo

قصتي مع أختي الحلوة قصتي مع أختي : لما كان عمري 17 سنه ما كنت أعرف ايش

هو الجنس بس وقتها كنت أنا وأختي الصغيرة 15 سنه نلعب مع بعض الجنس بدون

شهوة ، فكانت دائما بعد ما أهلي يناموا تجيب بطانية وتغطيني معاها وتفسخ

سروالها وتوجه طيزها لي و بسبب أني كنت أهبل .. أمسك طيزها وأبوسه لها

وأحيانا أجهز لها عود الآيس كريم وأدخله في فتحة طيزها وكانت هي كمان تلعب بزبي

بدون ما تعرف أو تحس بالشهوة وفي مرة من المرات ذهبت معها الحمام وشاهدتها

وهي تتبول وأطلعتني على كسها ولكنني كنت أحسب أنها فتحة للبول فقط فلم أعط

الأمر اهتماما واستمرينا على هذه الحالة سنوات دون أن نعرف عن الجنس شيئا

وبعد فترة انقطعنا عن هذه اللعبة لأن أبي فرق بيننا في النوم وصار كل واحد

فينا في غرفة مستقلة وهي كمان صارت ملتزمة لأننا في مرة من المرات فضحنا

بعض عند أمي ومن بعدها بطلت تلعب معي نفس اللعبة …. و لي فترة وأنا أترصد

لها لكي أنيكها ولكن دون جدوى مرة من المرات ( قبل أربعة أعوام تقريبا

وكانت في الصف الأول الثانوي ) دخلت عليها غرفتها في الليل بعد أن نام جميع من

بالبيت ووجدتها نائمة فلمست طيزها وكانت لابسة ملابس حريرية خفيفة لأن

الجو دائم الحرارة فأحسست بطراوة طيزها وكأنني ألمسه مباشرة دون ساتر فأخذت

الشهوة مني مأخذا قويا 220 فولت فأدخلت إصبعي الوسطى بين أردافها وباليد

الأخرى كنت أفرق ما بين أردافها لكي أدخل إصبعي أكثر وجعلت أدلك فتحة طيزها

وباليد الأخرى أدلك زبي فلم أشعر بعدها إلا وأنا ضاغط على فتحة طيزها بقوة

حتى دخل جزء من إصبعي مع الملابس الخفيفة داخل فتحة شرجها وشعرتُ بأردافها

تنقبض على إصبعي وكأنها تريد التهامه ولم أستطع إخراجها إلا بصعوبة

فكشفتني وبدأت تنزل علي بالسباب واللعان وأنا لا أرد سوى بكلمة معليش .. آسف ..

والله آخر مرة .. والله ما عاد أكررها … ولقد كان شيئا رائعا عندما قبضت

أردافها على إصبع يدي وفي اليوم الثاني استلقيت على سريرها في النهار وإذا

بي أجد سروالها موجود تحت الوسادة .. لقد خلعَت سروالها بعد أن تركتها ..

لا أدري لماذا ؟ يمكن انتو تعرفوا أكثر مني… هذا جزء من مغامراتي المتعددة

مع أختي الصغيرة فلقد فعلت بها نفس الشيء عشرات المرات خلال العشر السنوات

الماضية وفي كل مرة تكشفني عندما تستيقظ من نومها فجأة ..ولكن أغلب المرات

كانت الحركات هذه تعدي بسلام وتكون هي في سبات عميق .. والآن وبعد أن كبرت

وكبر معها صدرها صرت أنظر إليها بشهوة وخاصة إلى نهديها البارزان وكنت

أ

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้