هي في الحقيقة تجربة أكثر من كونها قصه تتمل احقيقة أو الخيال ...
عندما كنت طالبا في الجامعه .. وفي السنة الأول على وجه التحديد.. وبعد مضي قرابة الشهر أو أكثر على بدء الدراسه .. حضر إلينا محاضر جديد ليقوم بتدريس أحد المواد ، والتي لم نأخذ بها أي درس لعدم وجود محاضر يحمل ذلك التخصص ..
وعندما دخل علينا ذلك الشاب اليافع .. فارع الطول .. مع ذقن سوداء خفيفة .. على درجه عاليه من الوسامه بشكل لا يمكن تخيله .. حيث كان أشبه بممثلي هوليود أو كعارض أزياء وربما أكثر من ذلك .. وبعد أنا ألقى علينا التحيه وعرفنا بنفسه ,, حيث خيم الهدوء على القاعة من شدة الإنبهار بهيئة ذلك الرجل الذي لم يبلغ الثلاثين من عمره .. وكان فرنسي الجنسية من أصول عربية ( جزائرية ).. وبعد أن إنتهت محاضرته وذهب بدا الجميع مجبرين بالحديث عن هيئته وأسلوبه وكل شيء فيه..
وبعد مرور الوقت صار بيننا وبين محاضرنا صحبه وزماله طبعا خارج القاعه .. وكنت أنا تحديدا قريبا منه أكثر من بقية الطلبه .. وكان كثيرا ما يطلب مساعدتي ويستفسر عن كثير من أموره الحياتية وإحتياجاته الشخصية بحكم أنه جديد كلياً على البلد ولا يعرف عنها سوى اسمها .. وتطورت المسائل أكثر حيث طلب ان أصطحبه لشراء إحتياجاته من الأسواق لعدم توفر السياره الخاصه به في ذلك الوقت .. وبصراحة تطورت بيننا الصداقة إلى أبعد حد .. وبدأ يلح علي أن أبقى معه أغلب الأوقات لقلة صداقاته في البلد .. ويطلب مني أن أجلس معه في مسكنه الخاص في سكن الجامعه .. وفي أحد الأيام كنا قد ذهبنا لأحد المقاهي لمشاهدة أحد المباريات الهامةفي كرة القدم .. وقد عدنا في وقت متـاخر نسبياً ، طلب مني كعادته أن أنزل معه إلى بيته لأجلس معه بعض الوقت ..
ورفضت ذلك بحجة تأخر الوقت .. خصوصا أن لدينا في الغد يوم دراسي .. ولكنه أصر علي بشده .. وبالفعل نزلت معه ودخلنا لبيته .. وجلست ربما خمس دقائق ثم أستأذنته للرحيل ولكنه رفض رحيلي وحاول إقناعي أن أنام عنده لكي أكون أقرب للجامعه ولكي نذهب سويافي الصباح .. وتعذرت منه بحجة عدم وجود ملابس كافيه ولا بجاما للنوم ولكنه حاول تسهيل الأمور
وقال لي مبتسما : لا يهم.. فلننم عاريين !!
حقيقة أستغربت من إجابته .. لأني لم أفكر وقتهابأي شي تجاهه .. مع أني كنت أستمتع من وقت لآخر بإستراق النظرإليه وتأمل تفاصيل وجهه وجسدة الرائعين ..
بعد ذلك دعاني لأرافقة إلى غرفة النوم والذي لا يوجد به سوى سرير نوم واحد ( مزدوج طبعأ) .. ثم فتح دولاب الملابس وأخرج لي شورت وقميص لإرتدية في النوم .. ودخلت الحمام لتغير ملابسي وبعد خروجي تفاجأت بالدكتور وقد خلع ملابسه وبقي بالكلسيون فقط وكانت المر
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้