في صالة القمار

Bindu | 1370 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

قصتي تبدأ منذ اليوم الاول الذي تعرفت فيه على صديقي أسامة حيث كنت ادرس في المدرسة وعمري 17 عاما ما ان ينتهي دوامي حتى اسارع الى عملي في فرن الخبز المجاور لبيتنا والذي ينتهي عملي فيه الساعة لثامنة مساء كل يوم , اعود فيها الى البيت منهكا تعبا .

سألني أسامة كيف تقضي وقتك يا وسيم فاخبرته بالمدرسة ثم العمل قال لي ما هذه الحياة دوام وعمل فقلت له اننا فقراء وعلي ان أؤمن مصدر دخل لي يعينني ويعين والداي على مصاريفي المدرسية , قال لي ووقت الراحة و****و ؟ ضحكت واجبته انه غير مدرج على جدول اعمالي فقال لي بسيطة ساعة واحدة تكفيك تعال معي الى صالة البليارد القريبة وهنالك سوف نلعب ونمرح وقد نجني بعض المال !!!

ذهبنا واكتشفت ان الامر برمته صالة قمار اذا يقوم اللاعبون بالرهن على لعبة البليارد , خفت واخبرت اسامة انني لا املك مالا فقال بسيطة نستدين وعندما نفوز نوفي الديون واستدنت من صاحب الصالة العجوز الذي قبل ان يقرضني بضمانة اسامة لعبت وكانت النتيجة هي فوزي ولم اكن اشعر بالامر المبيت لي .

حملت مبلغا محترما من المال كنت لا اجنيه من عملي في الفرن خلال اسبوع كامل وفرحت وعدت متأخرا ونمت لاستيقض باكرا لمدرستي وهناك رأيت أسامة قال لي ما رأيك بما جنيناه من مال ليلة البارحة فقلت له انه افضل وضيفة مارستها فهو متعة وربح .

بدأت افوز واخسر واتذبذب بين ذلك حتى جاءني اليوم الذي اصبحت لا اجني الا لخسائر فيما بدأت ديوني تتضاعف شيأ فشيأ حتى وصلت رقما مرعبا .

قال لي العجوز صاحب الصالة بأنك يا فتى مدين بالكثير وعليك ان توقع على ورقة بذلك لضمان حقنا اسلمك اياها حين تفوز وتسد دينك ولا تخاف من أي شي فهو اجرء متبع مع اغلب زبائننا المهمين كان أسامة يؤشر لي بالقبول ويحاول اقناعي ان العجوز طيب ولن يؤذيني ولن يخسر زبون ما وسمعة محله فوقع ولا تخف .

وقعت وكلي امل ان الحق نفسي بعد الخسائر التي منيت بها واعتق رقبتي من ذلك العجوز تركت عملي في الفرن وقررت ان اداوم على الذهاب للصالة لتعويض ما مضى .

مرت الايام والديون تزداد واسامة قد انسحب ولم اعد اراه يأتي للصالة تركني وحيدا وفي يوم ما ابلغني العجوز ان انتظر فهو يريد مفاتحتي بموضوع خرج جميع الزبائن عدا اثنين كانوا يلعبون البلياردوا واقفل باب الصالة وخاطبني العجوز قائلا متى تسوي ديونك ؟ اجبته متى ماربحت ؟ قال لي منذ مدة وانت تخسر ؟ قلت له ماذا افعل ليس الامر بيدي ؟ قال لي سأتصل بالشرطة لكي تأخذك فانت مدين لي بالكثير سرى الرعب في انحاء جسدي وشعرت ان فمي قد جف ماذا سأقول لوالدي ومن اين ساتدبر المبلغ الباهض وسرت في فكري افكار وافكار .

قلت له ارجوك لا

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้