في ذلك اليوم كنا قد طلبنا نجارا لتصليح باب المطبخ فجاء في الصباح و لم اكن قد استيقظت بعد بينما كان زوجي مستيقظا فقام باستقباله و ارشاده إلى عمله... عندها نهضت و أنا بقميص نومي الزهري الخفيف الذي لا أرتدي تحته ستيانة طبعا... فأنا نائمة في بيتي مع زوجي فلما الستيانة؟ و لكني قمت فوق ذلك بخلع كيلوتي... و مع ان قميص النوم هذا ليس بالشفاف كثيرا... و لكن حلمات الثديين الورديات كانتا تتركن انطباعات واضحة على قماش القميص و كانا يرتجان عند الحركة المفاجئة بخلاف ما لو كانا محتجزان بستيانة... اما من الأسفل فقد كان القميص قصيرا إلى ما فوق الركبة بقليل و لا إدري ان كان شعر الكس الخفيف باديا من خلاله أم لا... هذا ما سأراه الآن صح؟
المهم دخلت عليهما و شعري منكوش و انا اتظاهر بالنعاس... الاثنان نظرا إلي باستغراب و كل لأسبابه ! فذلك النجار المسكين ذو اليدين السمراوين الخشنتين التبك و ما عاد يعرف اين وضع مساميره... و زوجي ينظر في عيني نظرة فيها من الخوف و فيها من الإثارة و كأنه يقول لي أرجوكي ليس مع النجار!
انا تظاهرت ان كل شيء طبيعي و صرت اتحدث مع النجار الذي كان جالسا على الأرض حيث جلست القرفصاء إلى جانبه و فخذاي منفرجان قليلا و قد انحسر القماش كثيرا عنهما... بينما كنت اتظاهر باهتمامي بما يحصل مع باب المطبخ كنت احاول ان اسمح له قدر الإمكان ان ينظر إلى مفاتني المخبأة تحت القميص. و لكن المسكين كان غاية في الخجل و الاستغراب و لم يكن ليستطيع ان ينظر ناحيتي... خاصة ان زوجي الشاذ يقف فوق رأسه و قد بدأ أيره بالإنتصاب, أنا زوجته و أعرفه جيدا حين يبدأ بالشعور بالإثارة!!
المهم... بدأت أنهر زوجي بعيني و أقول له أن يتوارى عن الأنظار و لو قليلا.. و لكنه بدأ يتصرف كالطفل الذي يريد المزيد من الوقت على أفلام كرتون.. عندها استأذنت من النجار و جذبت زوجي من ذراعه و أخذنا نتكلم. قلت له ان يختفي قليلا ثم يعود متلصصا بعد 10 دقائق و يقبع وراء الصوفا ليشاهدنا.. و بعد بعض الجدل اضطر ان يرضخ للامر الواقع و حمل حاله و مشى بعد ان قال للنجار انه سيغيب لمدة نصف ساعة و في حال احتاج اي شيء فليتحدث مع ليلي.. أي أنا
أما أنا فدخلت المطبخ و بدأت أحضر له فنجان قهوة بينما كان هو على الباب يصلح القفول.. كان كل حينه و اخرى يرمقني بعينيه الجائعتين.. اما انا كنت انظر في عينيه و ابتسم و كأن كل شيء طبيعي جدا.. بينما ينام ثدييان الغضان على صدري و تظهر حلمتاهما بكل وداعة من خلال القميص... جهزت له القهوة و اقتربت منه و قلت له ان يأخذ استراحة في غرفة الجلوس.. و طبعا لم يمانع و تقدم امامي حيث جلس على مقعد مريح و قدمت له القهوة الساخنة و قدمت له معها منظرا شهي
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้