انا وهو وهي (الجزء الاول) – قنبلة جنسية
اسمي هاني وسني 29 سنة لم اتزوج بعد , تخرجت من الجامعة منذ سبع سنوات كاملة لم استقر خلالها في عمل واحد لفترة اكثر من ستة اشهر وذلك اما لان صاحب العمل يخادع في الراتب او لان العمل يتطلب مني اليوم كلة وانا لا استطيع ان ادع يومي يمر بدون ان امارس الرياضة التي امارسها منذ الصغر والتي تتضح في قوامي الرياضي وجسدي الممشوق .
واخر عمل حصلت عليه كان اغرب واجمل حصلت عليه ولم اكن لادعه يفلت من يدي , قرات اعلان الوظيفة في الجريدة ومن متطلبات العمل القوام الرياضي وهذا ما اثار دهشتي فلم يكن العمل لحارس خاص ولا امن ولكن كان مجرد رجل علاقات عامة .
توجهت للمقابلة وكدت اجن من المنظر فقد وجدت في غرفة الانتظار شباب تستطيع ان تطلق عليهم انهم مصارعين وليسوا رجال علاقات عامة , اخذ الوقت يمر ويدخل شاب يلوه الاخر حتي جاء الدور علي في مقابلة صاحب العمل . وقد لاحظت اعجابة بلباقتي واسلوبي في الحديث وكذلك اثني علي قوامي الرياضي وقال ان العلاقات العامة هي واجهة الشركة وكانت سعادته بالغة عندما علم باني غير متزوج .
واستمرت ايامي في العمل تمضي بهدوء حتي طلبني ذات مرة ان الحق به في النادي وان اصطحب حقيبة اوراقة وجهاز الكمبيوتر الشخصي الخاص به , جهزت ما طلبه مني واتجهت الي النادي وانا في الطريق فكرت في ان اقطع الوقت علي نفسي في هذة المسافة الطويلة باللعب في جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بالمدير وبمجرد ان فتحت الجهاز تلقيت صدمة شديدة فقد وجدت الخلفية صورة رجل وامراة يلعقان قضيب رجل جسده رياضيا سويا .
قررت ان اتصفح جهاز الحاسب ووجدت الجهاز مليء بالمقاطع الجنسية الحميمة التي تجمع امراة برجلين وغالبا ما يكون احدهما شاذا , بدءت اتفهم ميول مديري واعلم لما طلب موظفيه رياضيين , اذا فهو شاذ جنسيا وربما يكون يريد رجال لزوجته وله هو الاخر .
وصلت الي النادي لاجده يجلس وسط مجموعه من اصدقاؤه وزوجاتهم , وكانت المرة الاولي التي اري فيها زوجة المدير , كان اقل ما يقال عنها انها امراة مثيرة ذات جسد متناسق بارزة الصدر ممتلئة الارداف لها عيون مسيطرة تشعرك بانها تمتلك الموقف منذ اول لحظة , المراة بمجرد ان نظرت لي احسست انها تاكلني بعيونها , ووجدتها تنظر الي زبري الذي امنعه بصعوبة من الانتصاب ولكن نظرة المراة وحركة لسانها يبلل شفتيها ثم عضها لشفتها السفلي بشغف جعل قضيبي ينتفض وجعل نارا تشتعل في جسدي وافقد كل سيطرة علي اعصابي ليبدء زبري في رحلة الانتصاب . ليصبح شبه واضح من وراء بنطالي القماشي الصنع , وجدت شبح ابتسامة علي شفة الزوجة ووجدت نظرة خاطفه من المدير يقلب عينيه بين زوجتة وبيني ليعلم ان الصيد وقع في الفخ
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้