نحن نسكن في قرية ريفيه بعيده عن المدن
كان عمي يسكن بالقرب منا وكانت لديه امراتين والاصغرى من
علمنتي الجنس فكان عمي
كثير الخروج للمدينة البعيده عنا
لكثرة انشغاله هناك باعماله الخاصه
وكانت كلما ذهب ات الى بيتنا تتكلم مع امي في امور نسائية
وذات مرة قالت لي امي اذهب الى بيت عمك واحضر
لنا قدر الطبخ الخاص بالولائم
ففعلا ذهبت ولم يكن في خاطري شي
فطرقت الباب وفتحتي لي امراة عمي الصغرى ولم يكن في البيت غيرها
وليس لها الا ولد واحد
فرحبت بي كثيرا وقالت ماذا تريد قلت
أريد كذا وكذا
قالت انه هناك في المطبخ
فذهبت لأجلب هذا الشي
ولم اكن اراه ولم اتلفت خلفي لأسال عنه مرة
اخرى وجدتها خلفي
وقد خلعت ما عليها ولم يتبقى الا القليل
من ملابسها
فأخذت تقبلني بحرارة ولم أكن ارعف معنى الجنس
لصغر سني فهي كانت في السادسه والعشرين
وانا في السادسه عشر
ومن بعد ذلك اذا ذهب عمي لهذي البلده كنت اتايها
فكانت
تعلمني كل مرة شي
جديد في الجنس
التقبيل من الفم
واللعق
وايضا تقبيل النهود
وغير ذلك من الامور الجنسية الاخرى
من ذلك اليوم
الا حتى نقولي من جانبنا ولازلت هي في ذاكرتي
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้