قصة حقيقيةِ علاقتي مع زوجي مفتوحة ودائما نتحدثفي الجنس وفي قضايا جنسية متعددة، ونستمتع بالحديث عنها وخصوصا عندما نكون في غرفةالنوم وهذا يثير شهوتنا كثيرا. وفي ليلة وبينما كنت أ ضمه إلى صدري سألته: ما هيتخيلاتك الجنسية؟ فنظر إلي وقال لماذا؟ قلت له إنني احبك وسأعمل على تحقيقها لك إذاكان بإمكاني ذلك. تردد في أن يقول لي ما هي ولكن شجعته، ثم قال بصراحة ولا تزعلين علي من فترة طويلة وأنا دائما أتخيل أن جون يعمل لك مساج وأنا أتفرج عليك وأنتتستمتعين بذلك ثم انيكك وهو يتفرج علينا، وهذا التخيل يثيرني كثيرا حتى وأنا أجامعكأتخيل هذا الشيء ويزيد من شهوتي. جون هذا فلبيني صديق زوجي امجد ودائما يزوره فيالبيت حتى من كثرة زيارته لنا اصبح شئ عادي أن اجلس معه هو وزوجي أو نخرج سويا اونلعب بعض الألعاب. قبلته وقلت له سوف اعمل أي شئ يحق لك المتعة فاسعد شئ عندي أنأراك مبسوط. كانت تلك الليلة ليلة ممتعة جدا حتى أنى أحسست وكأنه لاول مره يجامعني،طبعا خططنا لنجعل أحلامنا حقيقة، وفي إحدى الليالي دعينا جون على انه عيد ميلادي وجلسنا مع بعض حوالي نصف ساعة بعدها خرج امجد من الغرفة ثم رجع يقول انه تلقىمكالمة من المستشفي وان عليه ان يذهب، وفي الحقيقة امجد خرج للغرفة الثانية حسبتخطيطنا. انا ذهبت للمطبخ واحضرت عصير وبعض الكيك لجون ثم استأذنته بعض دقائق،بعدها عدت وأنا لابسه لانجري احمر وجلست بجانبه ثم قلت إنني اكره عمل امجد حتى فياسعد اللحظات يتركنا ولكن أتمنى أن يعود قريبا. بعدها سالت جون : هل تحب الرقصالشرقي؟ قال لي لم أشاهده أبدا. قلت ما رأيك أن ارقص لك، قال دعينا نرى. شغلتالموسيقى وبدأت ارقص له، وكان ينظر إلي بدهشة ومتعة أيضا،
فهذه زوجة زميله ترقصأمامه شبه عارية وربما انه قد فكر فيها مرارا وخصوصا أنني كنت اجلس معة ببنطال ضيقاو أتفرج عليه وهو يسبح مع امجد، وفي الحقيقة كان يثيرني كثيرا وهو شخص رقيق جدا. رقصت له وكنت ألاحظ أن يده بين فخذيه، ورأيت أن زبه قد انتصب وهو يحركة بيديه دون ان ارى وكان زبه شدسد ألانتصاب بعدها طلبت منه أن يرقص معي، أخذته بيديوبديات ارقص معه واشده إلي قليلا قليلا حتى التصق صدره بصدري ،واحسست بزبه وهو يرتطم بفخظي وكان شدسد الانتصاب نظرت اليه وابتسمتثم ابتسم ويديه تلتف حول خصري وطيزي ثم قلت له بكل كيولعه ودلع وكلي اغراء له اني اشعر بألم في اسفل ظهري هل تعرف تعمل مساج، قال لي مو مرهبس اذا تحبي أساعدك ما عندي مانع وأخذته بيده إلى غرفة النوم. وكان ينظر الي بكل لهفه للجنس واطيازي ترتج امامه لاثيره اكثر. امجد كان في الغرفةالثانية ينتظر دخولنا لغرفة النوم. وفي الغرفة استلقيت على بطني ورفعة طيزي لاغريه اكثر واستمتع بتهيجه اكثر وكان زبه بين البنطلون ش
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้