أنا و حماتي الجميلة

Bindu | 1526 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

إسمي بلال و أنا من سوريا منذ خمس سنوات تزوجت فتاة تصغرني بعشرة أعوام و فعلا

كانت نعم الزوجة و كانت حياتنا الزوجية مستقرة جدا , و كانت والدتها أي حماتي

و إسمها نادية تكبرني بعشرة أعوام تقريبا كانت على قدر كبير من الجمال و الجاذبية,

و طبعا كنت أشاهد حماتي نادية دائما في منزل العائلة وكانت علاقتي بها علاقة طبيعية جدا حتى

في بعض الأحيان كنا نقضي الليل عندهم في غرفة خاصة لنا .

كن و زوجتي متفقين في أمور معينة عن الحرية الكاملة شرط أن نقول لبعض عن كل شيء

وأنا من جهتي أحب أن أراها دائما جميلة و سكسية و كانت تلبس في الشارع الملابس الضيقة

و القصيرة التي تبرز مفاتنها خاصة عندما كانت ترتدي الفساتين القصيرة مع السابو العالي الشفاف

ولكل منا مغامراته الخاصة و نعرف كل شيء عن بعض

في أيام الصيف كنت ألاحظ ان حماتي تلبس في البيت قمصان نوم شفافة لدرجة اني كنت أستطيع

أن أرى ملابسها الداخلية و كان ذلك يبعث الرغبة داخلي لدرجة أني بت أنتظر الصيف لأشاهدها

بتلك الملابس , كان جسدها جميلا جدا يميل إلى السمنة بشكل معتدل , صدرها كبير و قاسي لأنها

كانت أحيانا تلبس قميص النوم بدون حمالات (سوتيان) فكنت ألاحظ بزازها اللذيذة الكبيرة.

و منذ سنتين قررنا الذهاب إلى البحر أنا و زوجتي و حماتي و إخت زوجتي و فعلا وصلنا مدينة

اللاذقية و حجزنا الشاليه على البحر .

كان الجو حار في صباح اليوم الثاني نزلنا البحر أنا و زوجتي و أختها و ظللت حماتي بالشاليه

تحضر لنا الطعام , كانت زوجتي تعشق السباحة و كذلك أختها ريم و بعد حوالي الساعة طلبت

مني زوجتي أن أحضر لها نظارات السباحة من الشاليه فذهبت إلى الشاليه و دخلت فسمعت صوت

ماء في الحمام ولكني دهشت حين رأيت باب الحمام مفتوح و حماتي تقف تحت الدوش و توقعت

حينها أن تتفاجأ أو تغلق الباب و لكنها لم تفعل و نظرت إلي نظرة كلها نعومة و سكس ,

أصابني الذهول للحظات عندها قالت لي مابك ألا تحب ما ترى ؟ قلت لها بالعكس أراك كالقمر

ولكن كيف عرفت أني وحدي و أنهم ليسو معي فضحكت و قالت أنها رأتني قادم و هي تعرف

إبنتها و حبها للبحر و أنها لن تأتي الآن !

دخلت الحمام و أنا متردد فقالت لي بسرعة أم*** خمس دقائق فقط اليوم اما في الغد فلنا ترتيب آخر

كان جمالها رائع أحلى صدر أراه في حياتي كلها كبير و قاسي و أول ما فعلته هو أني مسكت لها

بزازها بيدي و رحت ألحس لها حلماتها اللذيذة التي إنتصبت في فمي و أنا ارضعها كالطفل الرضيع

ثم نزلت إلى كسها الحامي و لحست لها *****ها قليلا ثم قالت لي صار لازم تروح أحسن تأخر

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้