اقرأ ومش ها تندم

Bindu | 1040 | 18 min. | หมวดหมู่

Story Photo

أنا سلمى وعمرى 38 عاماً ومتزوجة وأم لصبى عمره 17 عاماً . تزوجت وعمرى 21 عاماً من جمال الذى أحبنى وأحببته . وكنا نعبر عن هذا الحب المتبادل بكل الوسائل الممكنة بالكلام والمشاعر والأحاسيس وفى الإتصال التليفونى عندما يكون خارج البيت .أما ممارسة الجنس معاً فهذا كان فى غاية الروعة والجمال . كنا نجد أنفسنا فى الحب العميق ونحن نمارس الجنس . كنا نحافظ على تلك العلاقة الحمبمة أنها سر الوجود والحياة بيننا. حتى بعد أن أنجبت وصرت أما .لم تتوقف حياتنا الجنسية ولم تتأثر بوجود طفل فى البيت .خاصة وأننى مازلت أحتفظ بقوامى وجسدى الرشيق حتى أن بزازى لم تترهل مازال صدرى يحتفظ بحيويته وجماله . فبزازى المتوسطة الحجم وحلماتى البارزةوبلونها البنى الواضح. وكسى ايضاً مازال كما هو فى جماله ونعومته خصوصاً أننى أقوم بحلاقة الشعرمن عليه دائما لأكون فى وضع المستعدة دائما للنياكه أو اللحس والبوس . رغم كل هذه السنوات مازلت أشعر بالرغبة الجنسية ،وأحب أن يمارس زوجى معى الجنس فى كل وقت . مازلت أحرص على النوم بجواره بدون كلوت و سوتيانه .

مجرد قميص النوم القصيروالشفاف على جسمى وغالباً ما أنزعه عنى وأنام عارية تماماً . بالرغم أننى فى البيت طول الوقت لابسه السوتيانة والكلوت تحت ملابسى . حتى عندما يكون زوجى مسافراً لأمور تخص عمله واذهب للنوم أخلع عنى السوتيانه والكلوت واكتفى بقميص النوم لأننى أشعر بمتعة شديدة وأنا عارية وخاصة أننى احب ان العب فى بزازى وحلماتى واضع أصابعى فى كسى وادعكه كثيراً . كان عمرو إبنى فى الصف الأول الجامعى بكلية الآداب . وهو شاب هادىء ومتفوق فى دراسته .فى أحد الأيام كنت أرتب حجرته وانظفها كالعادة ، ولكنى وجدت بجوار سريره على الأرض صورة لى وأنا على الشاطىء وأنا بالبكينى . استغربت من وجود هذه الصوره فى هذا المكان وأن عمرو يحتفظ بها .وفكرت فى أخذها وإعادتها إلى البوم الصور كما كانت . ولكنى فضلت تركها فى مكانها حتى أعرف لماذا أخذها عمرو؟! وماذا يفعل بها ؟!.وقررت أن اراقبه بدون أن يشعر بى ..... وفى مساء ذات يوم كان عمرو فى حجرته وليس له صوت ، فظننت أنه مشغول بالمذاكرة . فذهبت إلى حجرته لأرى ماذا يفعل وكنت حافية القدمين لكى لا يحس بى .

ولما إقتربت من باب الحجرة وأطلت عليه برأسى وجدت منظراً غريباً جعلنى أشعر بالهلع إذ لم يخطر على بالى ما رأيت . فتراجعت وبدون أن يشعر بى وذهبت إلى حجرة نومى . ووقفت أمام المرآة مشددوة وأقول لنفسى : هل يُعقل ما رأيت؟ معقول ما يحدث من إبنى عمرو؟. لقد رأيته يفعل العادة السرية فقد أمسك زوبره ويدعكه بيد وبيده الأخرى يمسك صورتى التى بالبكينى ويقربها من زوبره ويحكها به حتى ينزل المنى منه على الصورة . أدركت

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้