انا وجارتي

Bindu | 890 | 2 min. | หมวดหมู่

Story Photo

كنت اسكن في بناء مؤلف من خمس طوابق في احد ضواحي المدينة وكان هذا الكلام منذ خمس سنوات وكنت بحكم طبيعة عملي اعود الى المنزل الساعة الثالثة ليلا لاني كنت اعمل في احد المطاعم الراقية في المدينة المهم سكنت في الشقة المجاورة لنا امراة في العشرين من العمر وكان زوجها بحكم عمله يخرج من العاشرة ليلا إلى العاشرة صباحا لكني لم اكناعرف عنهم شيئا اكثر من معرفة الجار لجارهوفي احد الايام استيقظت في الحادية عشرة بحكم تاخري في العمل وخرجت من غرفتي وانا مرتدي شورت وعاري الصدرلأني لم اكن اعرف انه لدينا ضيوف في المنزل وتفاجأت بجارتنا التي كانت تشرب القهوة مع امي وعدت الى الغرفة مسرعاو ارتديت ملابسي وخرجت مرة ثانية القيت التحية فردت بابتسامة ساحرةوجلست اشرب القهوة معهم ونتبادل اطراف الحديث ثم استاذنت الجارة بالذهاب الى المنزل و خرجت و بعدفترة ذهبت الى العمل وعدت الى المنزل كالعادة في الثالثة ليلا وعندما هممت بفتح الباب تفاجات بصوت يناديني فالتفت فاذا هي الجارة تناديني فقلت لها ماذا تريد فدعتني الى شرب القهوة فاخبرتها ان الوقت متاخر فقالت ولا يهمك دخلت الى منزلها وكاني بحالة تنويم مغناطيسي و اغلقت الباب ورائي نظرت اليها فرايتها تنظر الي نظرات لم ارها من قبل بعيون امراةكانت ترتدي ثوبا اخضر يفصل كل تضاريس جسدها الرائع كانت حلمتا نهديها تكاد تخرج من تحت الثوب لم احس الا و زبي يكاد يمزق البنطال من شدة التهيج نظرت الي نظرة خبيثة و قالت الم ترى امراة من قبل لم اعرف بماذا اجيب كنت انظر اليها نظرات الجائع الى الاكل

فهذه كانت اول مرة اجلس مع امرأة لوحدنا في بيت لاحظت كيف انظر اليها فسالتني هل هذه اول مرة اجبتها نعم فقالت بدلع يا حرام تعال ساعلمك كيف تصبح فنان في النيك و بدات تفرك زبي من فوق البنطال بهدوء حتى احسست ان الدم سيخرج من راسي ثم فتحت سحاب البنطال واخرجت زبي و بدأت في المص وانا لا اصدق ما يحصل معي و احسست بالدم يغلي في عروقي بقيت تمص و تقبل زبي فترة من الزمن لا اعرف ماذا افعل ثم مددت يدي الى راسها اداعب شعرهابعدها بدات ترفع راسها وهي تقبلني بكافة انحاء جسدي الى ان وصلت الى فمي و تقابلت الشفاه بقبل مجنونةواخذت لسانها في فمي و انا اخذالرحيق من فمها ثم خلعت ملابسها ولم اصدق اني بجانب هذا الجمال ورايت نهديها الرائعين و بدات بتقبيلها و امصمص النهدين و حاولت ان ادخل نهدها كله في فمي ثم نزلت الى الصرة اقبلها و يدي تداعب كسها من فوق الكلسون حتى احسست بمائها يبلل يدي وهي تتأوه بلذةثم انزلت كلسونها باسناني وبدأت بمص كسها لم ارى اجمل من كسها حتى بافلام السكس و اسمريت بمص هذا الكس الشهي بشراهة وانا ادخل لساني كله في كسهاواهاتها تزداد شراهة ثم قامت وسح

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้