سوسو الحلوة

Bindu | 962 | 2 min. | หมวดหมู่

Story Photo

أنا غاية في الجمال، وأرتدي ملابس محتشمة للغاية، ومن رآني لا يستطيع أن

يتصور أنني أخزن تحت هذه الملابس بنت مولعة جنسيا، ولا يتخيل أن أخي شاهد

وتذوق كل هذا الجمال..

عندما كنت طفلة بريئة وكان عمري 16سنة، لم يكن عندي أثداء، وكان كسي

بدون شعر، ولم أبلغ بعد... كنت أتشطف على كابينة الحمام وكانت المياه

مسلطة بشدة على كسي وتداعبه وأحسست بشعور جميل، كسي كان يرقص، استمريت

في اللعبة حتى جاءتني الرعشة الأولى التي لا تنسى... ومنذ ذلك اليوم بدأت

أمارس العادة السرية وأتلذذ بها، ولم أكن أعرف دور الزب... كنت بدون

خبرة ولا أداعب إلا كسي.. أبدأ فورا بزنبوري وأفركه حتى تسيل مياه

متعتي... أما الآن فأنا خبيرة بأنحاء جسدي وأعرف كيف أدلعه...اليوم أعرف

أن على البنت أن تبدأ بالأثداء والحلمات...

الآن وقد كبرت قليلا فأعرف كيف أدغدغ جسمي...

أول شيء أحلم وأحلم، الخيال،

أتخيل نفسي مرتبة نفسي، انتظر أن يهل رجل الأحلام، وأنا في أحلى حلة، يدخل

ليرى كل هذا الجمال الغير متوقع، ملابس ناعمة حريرية شفافة، وشعر حرير

وجسم نحيل ناعم، اخذني بالحضن، كل البرودة بلشت تتبخر، هذا الحضن

الدافىء، الذي كنت أنتظره، بدء الدم يتدفق في عروقي، الحلمات وقفوا،

وردات حلوات زهر، بينفركوا فرك، بس يااااااااااااااااه، لو أستطيع فرك

الاثنتين مع بعضهم بنفس الوقت، بيبلش الزنبور يتكلم عربي، ويقول سوسو

دلعيني، ويا عيني على الدلع، بينحصر الزنبور الصغير بين الشفتين ويتدغدغ

فيهم، يااااااااااااااااااااه، خمس دقائق دعك، وتحلق سوسو فوق السحاب،

تأتيني رعشة رهيبة وأبدأ بالصراخ. بعدها أحس بالتعب والنعاس فأحضن

المخدة، وأتخيلها رجل وأنام...

أحيانا كنت أدخل الحمام وقت العصر حين يخلد أبي وأمي وأخي وأختي إلى

النوم.. أجهز حالي، ومرة كنت لابسة بلوزة بيضاء فضفاضة وبنطلون شورت

سترتش، وتحته كلسون وستيانة زهر، ثم دخلت الغرفة وبلش الفيلم، ويا عيني

على الفيلم...

تذكرت كس ماما قبل بيوم لأني في العادة أدخل معها الحمام وأساعدها بفرك

ظهرها وتنساب يدي أحيانا إلى طيزها وكسها... كان كسها منتوف على الآخر،

وأضحك عندما أراها تحلق كسها بماكينة الجيليت الخاصة بذقن بابا، أما كسي

فكان أشبه بالغابة من كثر الشعر... وعادة ما ننظر إلى أكساس بعضنا أنا

وماما...ونقارن الفرق، ماما معجبة بكسي، ومنذ صغري كانت هي وخالتي ينظرن

إليه بتعجب.. يومها انزلقت يدي داخل كس ماما ولاحظت كم هو كبير وواسع كس

ماما، فسألتها عن السبب فقالت

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้