عم علي بياع اللبن
العمارة التي كنت أسكن بها وأنا صغير كانت تقع في حي كيليوباترا بمدينة الإسكندرية وكانت تتكون من ثلاث طوابق يعلوها سطح كبير به عدد من الغرف التي كانت تستخدم للغسيل وكذلك لسكن الخادمة. كنت أصعد كثيرا إلي السطح ألعب في العصريات مع مغيب الشمس. وفي أحد الأيام وكنت مراهق صغير وقبل أن أبدأ في اللعب سمعت بعض التنهدات والأهات التي كانت تخرج من غرفة سميرة الخادمة ألتي كانت تعمل لدي عمتي. أقتربت بحرص من شباكها الموارب ونظرت إلى داخل غرفتها بعد أن وضعت صندوق خشبي لكي أصعد عليه فوجدتها عارية تماما تستحم وتقوم بنتف كسها وفي نفس الوقت كانت تبعبص نفسها وتفرك زنبورها وهي مغمضة عينيها وتصرخ من شدة اللذة. سميرة كانت من الأرياف كان جسمها رهيب صدر كبير متكاسك خصر رفيع أرداف مستديرة وكنت اري كسها لأول مرة. كس وارم ومنتوف بطن بدون أي شحومات جسم تتمناه العديد من العارضات الأزياء. وكانت سميرة أمرأة مطلقة منذ سنة وكنت أشعر دائما أنها في حالة من الهياج الشديد. وجدت زبري يثب من مكانه وينتصب بشدة بدأت في فتح ازرر الشورت الذي كنت ارتديه وقبضت على قضيبي المنتفخ بسرعة لكي أضرب عشرة... سمعت أمي تنادي علي أن أنزل لها بسرعة وإلا ... قمت مرغما علي بالركد والنزول سريعا قبل أن تشعر سميرة بوجودي وصورة كسها عالقة بذهني. نزلت الدرج سريعا وأنا أسمع صوت عم علي بياع اللبن ينادي "لبن، لبن، اللبن الطازج المغزي".
دخلت مهرولا إلى شقتنا لكي ألبي نداء أمي حتي أعود بأسرع ما يمكن إلى السطح لمحاولة اللحاق بسميرة. طلبت مني أمي بأن أبحث لها عن سيارة أجرة حيث أنها كانت ستتغيب لمدة ساعتين أو ثلاث. وجدت سيارة أجرة بعد حوالي عشر دقائق وعدت إلى المنزل الخاوي حيث لم يبقي أحد في المنزل سواي وسميرة وصعدت الدرج مرة أخري وأنا أتمني أن أجد سميرة عارية ولم تنتهي من نتف كسها أو من حمامها.
اقتربت بحرص من الشباك وأنا أسمع إلى تنهداتها الواضحة والتي تقترب إلى الصريخ.
نظرت من فتحة الشباك ويالها من مفاجئة أري أمامي طيز عم علي بتاع اللبن!!! وهو رافع جلبابه إلى أعلي ومدخل زبره في كس سميرة المتناكة واضعا أرجلها على أكتافه.
-
خدي في كسك ياشرموطة، مين الخول اللي طلقك، أنا عارف ما كانش بيعرف يبسطك ولا حتي ينيكك أزاي دا انت عايزة تتناكي صبح وليل.
- نكني جامد، نكني جامد ده أنا عاشقة زبرك الكبير ده. عاوزاه في كسي وفي طيزي وفي بقي، انت بتموتني، الحقوني يا ناس أ ي ي ي ي أ ح ح ح ح ح.
بعد الصدمة نزل علي وجوم لم أكن أدري ماذا أصنع؟ هل أصرخ ؟ هل أنزل سريعا لكي أقول لعمتي وتحصل الفضيحة؟ في هذه اللحظة فقدت توازني وأنكسر الصندوق فوقعت على الأرض.
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้