ابنه خالى السكسيه

Bindu | 1233 | 2 min. | หมวดหมู่

Story Photo

تبدا قصتى عندما عادت ابنه خالى مع والدها وامها واخوتها من السفر فى احدى الدول العربيه حيث العمل الجيد والوفير لخالى هناك وعندما عاد وقابلتهم كنت اتذكر ان لى بنه خالى صغيره السن فى اخر مره رائتها عيناى ولكن هذه المره صدمت حيث لما ارى فى حياتى مثل هذا الصدر المستدير الكبير البارز الحلمات والبشره البيضاء والعيون التى تدل على الشرمطه الواضحه بداخلها اما طيزها كانت شىء صعب الوصف فيها لانها ليست طيز طبيعيه فيها مشدوده كبيره مستديره بها اغراء يصعب على اى زبر تحمله وبدات بيننا على العلاقه حيث بقينا على اتصلات دائمه والحديث وكان كل يوم تذيد الثقه فى الحديث حتى صارحتنى بانها تعشق الجنس وتحلم به دائما وبادلتها نفس الكلام واتفقنا على اقرب مره نتلاقى فيها بمفردنا نستمتع مع بعضنا وحدث بالفعل حيث ذهبت انا واهلى لزيارتهم وحدث اننا اكملنا اليوم هناك وحدث ماكنا نتمناه حيث مناسبه زواج اخيها وزهبو لترتيب الشقه الخاصه بالعريس وتصنعت انها نسيت شىء فى البيت وتبرعت انا ان اوصلها لاحضار الشىء والعوده سريعا ومجرد ان اغلقنا الباب كانتا فى ثوانى معدوده بين احضانى وتلاقينا فى قبله عميقه وطويله لا اتذكر مدتها ولكنى وجدتها محترفه فى مص الشفايف ومص اللسان حيث اخدت لسانى بين شفتيها تمص وتلعق فيه بطريقه جعلت زبرى سيخرج من مكانه سالتها عن خبرتها بذلك جاوبتنى بانها متابعه لافلام سكس على النت والموبيل المهم اننى حملتها بين زراعى ودخلت بها حجرتها

وتلاقينا فى قبله اخرى قويه انتهت وجدنا ان كل منا بدون ملابس

واخيرا رايت ما كنت اتمناه واحلم به هزا الصدر الرهيب صدر كبير جدا ذو حلمات ورديه اخذت واحده من بزازها بين شفتى واسنانى ارض وامص فيها وهيا تموت من الالم والمتعه وبقيت علىوضعى هذا هائم بين بزازها مص ورضع وعض وهيا تموت من المحنه وتطلب الاقوى قلبتها على ظهرها ووقفت وانا ماسك اقدامها وبدات فى لحس ارجلها من اصابعها حتى اقترب من كسها واتركها مره اخرى واكرر مع القدم الثانيه حتى صرخت بصوت عالى ارررررررجووووك نيكنى نيكنى كانت واقع الكلمات التى اكدت انها فعلا حخبيره فى مجال الجنس والنيك

وضعت يدى على كسها وبدات احرك اصابعى على كسها واضغط عليه وهيا تمسك بيدى وتضغط اكتر ثم اقتربت اكتر بوجهى منها وبدون تفكير او تردد هجمت بوجهى على كسها الجميل

واخذت عض ولحس ومص فى كسها وانا حاضن ارجلها حتى لا تستطيع ان تهرب وكانت تتلوى فى يدى مثل الافعه وانا اسيطر عليا بقدر المستطاع وبعد مقومه صعبه منها احسست ان قوها خارت تماما ثم احسست انها راحت فى حاله اغماء بدات فى تقبيلها حتى تعود للوعى قالت لى لن اتركك وسارد لك مافعلت الصاع صاعين وهجمت على زبرى بشفايفى مص

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้