قرب العيادة

Bindu | 1322 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

أنا ( لمى )فتاة في الثامنة والعشرين من عمرى جميلة جدا أعمل في احدى الشركات جسمى مكتنز بشكل يثير الغرائز ولكن هذا قدرى ففي كل مكان أتواجد فيه أسمع انواع كلام الغزل وفي احد الايام خرجت من الشركة وذهبت الى عيادة طبيب الاسنان الا ان العيادة كانت مغلقة وكان في طابق عمارة العيادة وامامها بالضبط باب شقة كتب عليها مكتب تجارة واستيراد وكان ببابها شاب في الخامسة والثلاثين وسيم المنظر فقال لى ان وقت العيادة لم يحن وان ب***اني الانتظار في مكتبهم تحرجت فأزال حرجي بأنه مكتب عام لجميع الناس فدخلت في غرفة الانتظار ووجدت صورا لفتيات وشبان بألبسة داخلية فاضحة حيث يبان حجم قضيب الرجل وشكل كس المرأة في أغلب الصور من خلف اللباس وحاولت أستبدال مكاني الاأنه قال أن عملهم هو استيراد الملابس الداخلية وملابس السباحة لجميع الاعمار ومن كلا الجنسين ولاحظ أحمرار وجهي حيث اني لم ارى في حياتي عراة بهذا الشكل الا انه تدارك حرجي بقوله ان هذا شي طبيعي وان على الجميع ان لاينحرجوا وبدأ يشرح لي الاستيراد وبدأ يذكر القياسات وانواعها فهناك من لايرتاح للالبسة الداخلية لان اعضائهم ضخمة وهذا شيْ نادر فلذلك تكون تلك الملابس ذات الاحجام الكبيرة نادرة وقليلة وبدأ يريني نماذج من الملابس الداخلية النسائية والرجالية عرف خلال كلامنا أني غير متزوجه وعرفت انه مطلق وبعد مضيء اكثر من ساعة قدم لي خلالها عصيرا باردا لحرارة الجو الذي شعرت به من الجو ومن خجلي أستأذنت بعدها لان العيادة لم تفتح ذلك اليوم على أن اعود غدا ولدى خروجي قدم لي هدية نموذج لباس داخلي الح علي بقبوله .... في البيت فتحت العلبة وكان لباسا" احمرا" فيه وردة في جهة الكس وفتحة أسفلها لم أفهم سبب وجودها وبقيت أتخيل الصور التي شاهدتها للشباب وهم بملابسهم الداخلية ...

وكان هذا يشعل في نارا"لم أعرف أسبابها .... في اليوم التالي تعمدت الخروج من الشركة مبكرا"لاصل الى العيادة وهي مغلقة وبالفعل وصلت وكانت مغلقة وكأنه كان بأنتظاري فسلمت عليه وتظاهرت بأني سأرجع الا أنه قال من غير المعقول الاتفتح العيادة ليومين متتاليين وطلب مني الدخول والانتظار فرفضت الا أنه قال يظهر أننا قد زعلانكي فتداركت ذلك ودخلت الى المكتب وقدم لي عصيرا"ثم بدأنا نتكلم بأمور عامة كان خلالها يتغزل بي وفجأة سألني عن رأيي بالهدية تحرجت وأجبته بأقتضاب بكونها حلوة ولطيفة فسألني ان كنت ارتدي اللباس نفسه أم لا فأجته بنعم وأنا متعجبة من جرأته في الكلام وأنا من جرأتي بالرد ؟؟ فسألني هل تعرفين أن لكل لباس داخلي أسم فهناك سيد الليل .. وأخر آسر الاحبة ..أما الذي البسه فهو شباك الحبايب ؟؟ لانه يحتوي على فتحة تسهل للاحبة أمورا كثيرة .. فضحكنا وكان ذكيا في طرح الاسئلة وك

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้