و ها هو الجزء الثاني
البدوية الممحونة
الجزء الثاني
اخذ ينظر الى الصحراء و ضوء القمر البازغ و الشهوة الحيوانية تعتريه و تتصاعد حتى بلغت ذروتها في تخيلاته و اوهامه و كيفية اجتماعه بالفتاه التي سيذيقها جميع اصناف الجنس و المحن فأخذ يتخيل نفسه و هو بصحبتها يضاجعها كيفما شاء و متى اراد و الصنوف المختلفة من الحركات و المداعبات التي لا يظن أنها تعرفها من قبل ،فاخرج قضيبه الرهيب و الذي يشبه عصا الراعي الغليظة او النبوت الذي يشرع في المعارك و قد انتصب كأنه يواجه خصما عنيداً له و وضع عليه بعض الزيوت التي تخدم غرضه و يستخدمها في العلاج و كذلك لتقوية اعصاب قضيبه لمعاركه الجنسية ، وراح يمرجه ببطء و الذي اخذ يتسارع ذهابا و ايابا و هو يتخيلها بين يديه تارة يضع قضيبه بين ثنايا وجهها و من ثم على شفتيها المكتنزتين و من ثم يدسه في فمها لتلحسه له و بعدها تمصه و تملأ شغابها و يضعة في خرم اذنيها و من ثم ينزل للرقبة و ابطيها و يحزّه فيهما و يضعه على صدرها بين ثدييها النديين الجميلين و اللذان يشبهان حبتي رمان طازجتان قد تم قطفهما في حينه ، يضع شفتيه على شفتيها و يمتص رحيق ريقها و يرتشف لعابها الحلو يذوب فيهما و من ثم ينزلق بشفتيه الغليظتين المتعطشتين للحب و الجنس على رقبتها ، و من ثم يصل الى صدرها و رماناتها و يرتوي من حليبهما العذري ليفطف من عسله و يروي ظماه و يستعيد شبابه من اكسير حليبها و يصل الى سرتها الدعجاء ، و فيها المغارة السحرية التي يدخل لسانه بها ليتواصل مع رحمها و احشائها و يندمج في عالمهما و من ثم يصل بمشواره الطويل اللاهث الى اروع مكان يقطن بين غابة من الحشائش الناعمة الشقراء يرقد بهدوء و امان با نتظار الفارس الذي يغزوه و يتعرف على عالمه بهضابه و سهوله يتعرف على البظر القائم كحبة العنب ،
يتعرف عل شفرات كسها المحيطة و كانها سيوف مشرعة في وجه الغازي او في استقبال الحبيب الذي سيدك حصون صاحبته و يفض بكارتها و يغزو الاحشاء و يستكشفها ، سيغوص في بحور من عسل منيها و مذيها ، سيتدفأ بحرارة كسها المشتاق لمن يرعاه و يعرف حقة و يعرف كيف يلذذه و ينيكه و يكتشف مواطن الضعف التي تزيد المرأة شهوة و حماوة و لذة ، يكتشف كيف يدخل قضيبه في كسها وصولا لرحما و حنجرتها و كيف يلويه و يعكسه و يحف اطراف شفايف كسها الملوع ، يكتشف كيف يلعق بلسانه الخشن ثنايا كسها الناعم ، يكتشف كيف ينيكها بطريقة اغتصاب لذيذ يمتعها و يؤلمها في نفس الوقت ، يولجه و يخرجه بالطريقة التي تجهله سيدها في النياكة و هي تستكثر منه ، يكتشف كيف يجعلها تأن و تصرخ و تتلوى كأنها حية او ثعبان تحت وقع طرقات زبره الضخم، يكتشف الطرق التي تجعلها تنزل مرة و اثنين و ثلاثة قبل
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้