تونسية في المصيف

Bindu | 1073 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

في منتصف كل صيف استأجر شاليهاً على البحر أنا و أصدقائي و نذهب لنقضي أسبوعا من السباحة و المغامرات و هذا الصيف لم يكن هناك إلا صديقي منذ الطفولة اسعد ذهبنا سوية وصلنا صباحاً إلى الشاليه و وضعنا أغراضنا و لبسنا ثياب السباحة و نزلنا إلى الشط و كنت أريد ان استغل النهار من أوله لأشاهد الحسناوات و هن يتمايلن بالمايوهات و أتصيد إحداهن و بعد ان سبحت قليلاً نمت على الرمال و بدأت أراقب من تحت نظارتي كان هناك أشكالا و ألوانا و من كل الأعمار و لكن ما لفت انتباهي هو حسناء خلاسية كانت تتشمس بقربي كان جسمها متناسقاً و بدا لي رائعاً بعد ان لوحته الشمس فقررت مباشرة و بدون تردد ان أتعرف عليها فحملت منشفتي و اقتربت من مكانها و استلقيت على الرمال بعد ان قلت لها صباح الخير فردت علي و أدركت من ردها انها ليست من أهالي البلد فسألتها مغربية ؟ فأجابتني ضاحكة لا من تونس و حينها أدركت سر جمال لون بشرتها و غرابته و كنت منذ صغري أهوى الخلاسيات والسمراوات فأدركت أنها فرصتي الثمينة و بدأت أحدثها عن حبي لتونس و أهلها وزيارتي لها و أنا أحدثها كنت أراقب صدرها الأملس و بطنها الناعم و تدوير طيزها و جمال فمها و تحدثنا طويلا و سألتها إذا كنا نستطيع اللقاء مساءً و أرشدتها إلى الشاليه و علمت إنها مع صديقاتها هنا و اتفقنا على اللقاء مساء ورجعت الشاليه و أخبرت اسعد باني التقيت فتاة على الشط وأنها ستأتي و ان يتركنا على انفراد لأني أريد ان انيكها و حضرت بعض صحون الطعام و بيرة و جلست انتظر حتى سمعت جرس الباب و ذهبت و إذ بـ منال و هذا اسمها مع فتاتين أخريين في مثل جمالها أو أكثر فأدخلتهم و أخبرت اسعد أنهن ثلاثة و انه يجب ان يساعدني و ان منال لي فلا يقترب و جلسنا أمام الطاولة نتسامر و نشرب من كؤوس البيرة ، كانت منال تلبس تنورة قصيرة من الشيفون و بلوزة بلا ظهر و هدى تلبس شورتا

و قميصا"و رشا أيضا تلبس شورتا" و بلوزة قطنية و كنت أشارك الحديث معهن باللهجة التونسية و أنا أفكر كيف سأختلي بـ منال و كنت اجلس جنبها فرحت اقترب منها و لمسها بقصد و رأيتها تنظر ألي وعلمت أنها بدأت تثمل و كنا قد شربنا كثيراً فقلت من يساعدني في تبديل صحون الطعام فوقفت فورا و ذهبت معي إلى المطبخ و كان المطبخ و غرفتي النوم منفصلين عن الصالون و ما ان دخلنا إلى المطبخ حتى احتضنتها من ظهرها و رحت اقبل عنقها و ظهرها المكشوف و هي تتمتم بكلمات مبهمة و أصبح زبي في اشد حالات انتعاظه فسحبتها إلى غرفة النوم و أغلقت الباب و بدأت أمصمص شفتيها و هي دائخة بين يدي و أخلعتها بلوزتها الرقيقة ليظهر صدرها أمامي جميلاً ناعمة و رحت أفرك بزازها بيدي و بعدها بلساني و ابرم لساني حول حلمتيها و هي تميل برأسها إلى الوراء و عينيها مغمضتي

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้