جنس في المصعد

Bindu | 1386 | 6 min. | หมวดหมู่

Story Photo

افتراضي الجارة

إتصل جاري و أنا متواجد بألمكتب ليخبرني بأنه مسافر ؛ أجبته شو هيدي أول مرة ( فهو كثير ألسفر حسب طبيعة عمله ) أجاب مع ضحكة خفيفة هذه ألمرة مسافر مصر ؛ طبعاً تمنيت له وقت ممتع و سفر موفق ... إلا إني تفاجئت حين عودتي للبيت لأجد زوجته تلاعب طفلها بمدخل ألعمارة ؛ بعد ألسلام شو بعدك هون ؟ - حكون فين يعني !!! - أي ساعة موعد سفركم ؟؟؟ - سفر مين ؟؟؟ - زوجك تلفن لي و قال إنكم مسافرين - هاهاها سافر لوحده ؛ مامتو عايزاه - أن شاء ما في شي - دلع مامتو يا سيدي على خير إن شاء ألله يرجعلك بألسلامة و إذا بدك شي أنا موجود - تسلم ما نستغناش دايماً مغلباك معنا ( كانت تطلب من زوجتي بعض ألحاجات خلال سفر زوجها ألا إن هذه ألمرة مختلفة حيث زوجتي سافرت بعد إنتهاء ألعام ألدراسي ) و مرت ألأيام ؛ و مساء ألخميس بعد عودتي من ألسوبر ماركت إلتقيتها مع طفلها بمدخل ألبناية ( جرت ألعادة أن يخرج ألأولاد و ألنساء عند ألغروب ألأولاد يلعبوا و ألنساء تتحدث ) بعد ألسلام ؛ قالت : كنت بألسوبر ماركت - بدك شي ؟ - ما إنت جيت خلاص !! - مش مشكل ؛ بس قولي شو بدك لأن حروح بعد شوي لجيب عشاء إذا بدك قولي ... بعد عودتي سلمتها طلباتها و دخلت ألبيت و لم يكن لدي ألرغبة بألخروج ؛ جلست أتصفح مواقع ألانترنيت ألسكسية إلى أن قرع جرس ألبيت حوالي ألساعة12:30 إعتقدت أحد ألأصحاب ولكن تفاجئت حين وجدت جارتنا ؛ أهلا تفضلي ... - بتكلم مين ؟؟؟

- ولا حدا - تلفونك مشغول - هدا ألانترنيت ؛ خير في شي ؟ - ألواد محرور مش لاقيا عندي تمبرا - لحظة يمكن عنا بألبرد ؛ لقيت جونيفين متل ألتمبرا - بس ألدكتور بيوصفلو تمبرا - و نحنا ألحكيم بيوصف تمبرا للأولاد و بيوصف جونيفين كمان و هدا أقوى من ألتمبرا إذا كان موجوع بريحو - بعطيه أد إيه - 5 سم متل ألتمبرا ؛ و بعدها حضرت نسكافه لأشاهد بعض مقاطع ألسكس على ألتلفزيون حيث قاربت ألساعة من ألواحدة بعد منتصف ألليل و ما أن بدأ ألفيلم بقليل فإذا برنين ألهاتف - ألو - بتعمل إيه ؟ - ولا شي !! - و الصوت ده - ألتلفزيون و خفضت الصوت ( أوففففف فضيحة ) - و إيه ألأصوات ديه - دعاية - دعاية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - عايزة أديلك ألدوا - معليش خليه عندك يمكن تحتاجينو بألليل - ما خلاص أنا عطيتو و الصبح أذا بقي محرور حوديه ألدكتور غيرت ألمحطة و فتحت ألباب بعد أن قفزت عدة مرات لأخفف من إنتصاب أيري ألوقح لأجدها واقفة خلف باب بيتها ألمفتوح لنصفه ؛ مدت يدها لتعطيني ألدواء و ما أن أقتربت حتى فتحت ألباب بالكامل و يا لدهشة ألمنظر و ألعطر ألفواح قميص نوم برتقالي سكسي شفاف و قصير نص بزازها لبرا و ألنص ألتاني ملالايين من تحت القميص و الكيلوت ألسترينغ مددت يدي لآخذ ألدواء قالت تفضل أجبتها عطيني يا

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้