انا رجل متزوج ، عمري اربعين عاما ، لي اربعة ابناء ، ولدان وبنتان ، احب زوجتي واولادي ، وامارس الجنس مع
زوجتي كحال كل المتزوجين . لدي محل كبير لبيع الملابس الرجالية ، واملك سيارة خاصة . لم ابحث عن الجنس عند أي امرأة غير زوجتي، ولم امارسه قبل زواجنا . في احد
الايام دخلت محلي عائلة من ام وصبي وصبية ، كانت ملابسهم فاخرة تنم عن حالتهم الاقتصادية الجيدة ، واجسادهم مكتنزة باللحم ، لم يكون الصبيان في حالة سمن ولا
ضعف وانما في حالة صحية جيدة تبان على اجسادهم ، كان الصبيان كما يراهم الاخرون توأم ، بيض البشرة ، جمال اخاذ ، جسد متكور على نفسه ، خدود وردية ، شفاه وردية
مكتنزة ، لم احسدهم الا انني قلت مع نفسي سبحان الخالق . بعد ان اشترت الام ملابس للصبي ، ارادت ان تدفع المبلغ ، فكان ناقصا ، اعتذرت وقالت لي :اذا كان بالامكان
بقاء بعض المبلغ ليوم غد ، قبلت ، قالت : سيأتيك به لؤي ، ابنها . في اليوم الثاني لم يأتي ابنها ، قلت مع نفسي ربما نسيت ، ولا في اليوم الثالث ولا بعد اسبوع
ولا بعد شهر ، ونسيت المبلغ لانه كان قليلا . وفي احد الايام شاهدت الصبي لؤي يتنزه بالقرب من النهر ، كنت انا قد خرجت مساء الجمعة للتنزه ، فسلمت عليه ، لم
يعرفني اول مرة ، وبعد ان عرفته بنفسي ارتبك وحاول الهرب الاانني امسكت بهلاعرف ان كانت هذه العائلة قد احتالت علي ام لا ، وسألته قائلا : لماذا لم تأتي بالمبلغ
؟ لم يجبني ، قلت له : اذا لم يكن لديكم المبلغ فلا اطالب به ، الا انكم من خلال ملابسكم وتعاملكم معي افهم ان احوالكم المالية جيدة ، فقال لي : اقول لك ولا
تخبر امي ، قلت : نعم ، قال : لقد صرفت المبلغ . انا اقف امامه وهو يقف امامي ولم يتحرك شيء في شعوري او احساسي تجاهه ولم افكر ان استرد المبلغ من الصبي. قلت
له : تعال لنجلس على تلك المصطبة لتحدثني كيف صرفتها . عندما جلسنا ، قلت له : تحدث . قال : صرفتها وحسب .قلت له وانا اريد ان اتاكد بعض الشيء ليس الا : اذا
لم تخبرني ساشتكي عند الشرطة . قال : ارجوك لا تشتكي . قلت له : اذن اخبرني . قال: اشتريت بها ... وسكت ...قلت : ماذا اشتريت بها ؟ تردد في اخباري وبعد ان هددته
بالشرطة قال : صور .سألته : أي صور بمثل هكذا مبلغ . سكت وهددته فأخرج من جيب بنطاله الخلفي كيس نايلون وفيها مجموعة من الصور ، سحبته منه ، وافردت الصور ،
كانت لفتيات عاريات ورجال يمارسون الجنس مع رجال و مع نساء ، عندها تحرك في داخلي شيء ما ، شعور لا اعرف كنهه ، وبدأ عيري يتحرك في مكانه تحت اللباس والبنطلون
، كانت الصور جذابة ، والفتيات في اوضاع مثيرة ، اما الصبي فقد اخذ ينظر الى الجهة الاخرى . لاول مرة احس بمثل هكذا شعو
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้