عبدي يمص زبي

Bindu | 2297 | 2 min. | หมวดหมู่

Story Photo

نا وبكل صراحة لا أعرف من أين أبتدئ فصول هده الرواية المأساوية و المؤلمة جدا.. و التي جعلتني أحداثها أتمنى لو يأتي يوم أنام فيه و أصحو لأجد نفسي نسيتها تماما..و لكن هيهات.. ولكن عموما سأبدأ من البداية.. عندما كنت أدرس بالجامعة كانت لي صديقة اسمها هناء.. لم نكن نعيش علاقة حب و إنما كانت صداقتنا بريئة و جد عادية حيث أننا لم نكن نمارس الجنس على الإطلاق باستثناء بعض الأحيان النادرة عندما كنت أمارس هوايتي المفضلة في لحس طيزها أو مص أصابع قدميها لأريحها قليلا من ضغط الحداء طول النهار خصوصا في الأيام الحارة.. وكان يدرس معي في الجامعة شاب يدعى كامارا و هو ليس عربيا. وحصل أن أحبها دلك الشاب فتقدم إليها و طلب منها أن ترتبط معه في علاقة غرامية.. ولكنه لم يعجبها .. و في نفس الوقت أرادت أن تعذبه..فقالت له أنا لا أرتبط بك إلا إدا سمح لي بدلك صديقي أنوس.. و أنوس هدا هو أنا لا مؤاخذة.. و عندما التقت بي أخبرتني بقصتها معه و طلبت مني أن أقول له بأنني لا أسمح بتلك العلاقة هدا حتى نعذبه معا.. ولم أوافق بطبيعة الحال على أن أشترك معها في هده اللعبة إلا مقابل لحس طيزها لمدة ربع ساعة و لحس قدميها لمدة نصف ساعة..و فعلا كان دلك.. و فعلا جاء إلي وطلب مني أن اسمح لهناء بالارتباط به..فقلت له أنا أرفض رفضا كليا هده العلاقة.. فأخذ يترجاني و ركع أمامي و أخد يلحس حدائي مثل الكلب و دموعه تنزل على خديه، فدفعت وجهه بقدمي و تركته ملقى على الأرض و انصرفت..

وفي إحدى المرات كنت أجلس مع شلة من الشباب و الفتيات في الجامعة و معنا هناء، فجاء إلي و قال لي أنا اقبل قدميك أمام كل الشباب و اسمح لهناء بالارتباط بي..و نزلت دموعه غزيرة و هو يركع أمامي و يمرغ و جهه تحت حدائي..ثم خلع حدائي و أخد يلحس جواربي و يمتص أصاب قدمي من خلال الجوارب..فأخذ الشباب يسخرون منه، و قلت له بأنه يتعب نفسه بلا فائدة.. فانهارت نفسيته وأخذ يقبل أقدام الشباب جميعا ثم انصرف وهو يحبو على أربع دون أن يستطيع الوقوف على قدميه حتى اختفى عن الأنظار.. و بعد دلك بأيام زارني في البيت و قال لي أرجوك أنا كلبك و عبدك اسمح لهناء بالارتباط بي.. و ركع تحت قدمي يقبلهما بشراهة الكلب الجائع...فقلت له عليك أن تمص زبي..فرفع إلي وجهه الحزين و دموعه تنزل على عينيه.. وفتح أزرار سروالي و أدخل زبي في فمه و أخد يمصه حتى قذفت السائل المنوي في فمه فابتلعه رغم أنفه.. فهو ليس شادا و لا ترفه و لكنني جعلته يفعل مثلهم قهرا.. و مص زبي طيلة الليل .. ثم نقلته إلى غرفة سفلية تحت البيت ليس بها فراش و لا ضوء.. و احتجزته فيها مثل الحيوان..ففي اليوم التالي عرفت أنه منهك و عطشان فتبولت في فمه و لشدة عطشه شرب بولي و كان سعيدا به و الأكثر من د

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้