سحاق في سحاق

Signemia | 1923 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

هذه هي قصة اكتشافي لميولي الجنسية تجاه بنات جنسي وكيف عرفت أني سحاقية وهذا هو بوحي الأول بالأمر وقد أخذت موافقتها عليه0

كانت مدرستنا للإناث فقط وكنت طالبة مجتهدة ومميزة تحبني كل المعلمات وزميلاتي في الصف

أما أنا فكنت أحب نايلة كثيرا وأميزها عن كل صديقاتي وكنت لا أمانع أن أكتب لها وظائفها أو ألبي لها أي طلب تطلبه مني حتى

هي كانت تعجب من ذلك وتقول أنها لا تملك أخت ولكني أختها ولم يكن لي أي اطلاع على الجنس أواهتمام به كما أنني لم أقم علاقة

مع شاب ولا مرة ربما بسبب أنني جدية وألبس نظاراتي الطبية دائما وأحاول كبت أنوثتي و ربما لأنني متوسطة الجمال وصدري صغير

ولباسي واسع دوما مع أن زميلاتي يعشن أحلى قصص المراهقة ونايلة أيضا لم تقم أي علاقة بالرغم من جمالها الباهر فقد كنت أراها

مثالا للأنوثة والجمال وذلك لأنها لم تر من يستحقها وكنت أوافقها على ذلك وأشجعها عليه هامسة في أذنها : مابيستاهلك , تافه

, مولدن , وكانت تخبرني بكل ما يحصل معها من قصص من كلمها ومن عبر لها إعجابه وكنت بدون أن أنتبه أبعدها بكل قوتي

عن أي احتمال علاقة مع شاب وكانت تسمع مني أيضا ما أقول ولا تعترض, ولم تقتصر لقاءاتنا على المدرسة بل كنت أزورها

وتزورني دائما وكان أهلي وأهلها يشجعون صداقتنا إلى أن دعينا ذات يوم لحفل عيد ميلاد صديقة لنا ثرية جدا وأهلها أقاموا لها

حفلا كبيرا ودعوا عددا كبيرا من الناس وكنت كل زميلاتنا في المدرسة سيحضرن الحفل 0

أخذنا نحضر ماذا سنلبس أنا ونايلة أنا اشتريت جينز أزرق وتي شيرت أما نايلة فقد اشترت فستانا

ورديا صدره مكشوف وقصير جدا جئنا إلى البيت لنجرب الثياب لبست أنا ثيابي وخلعت هي لتقيس الفستان ولم أنتبه لنفسي وأنا

أحاول التدقبق في ثدييها الذين اراهما لأول مرة عاريين تماما نظرت إلي وقالت خجلة : ماذا بك أليس لديك مثلهما فقلت لدي ولكن

ليس مثلهما كتير حلوين وكبار بزازك يا نائلة

استدارت وأكملت لبس فستانها الذي كان ساحرا عليها ورحت أتغزل فيها وهي سعيدة بكلامي ثم غادرت لبيتها بعد أن تواعدنا للذهاب

مساء إلى الحفل 0

حضرنا عيد ميلاد صديقنا رهف وكان جميلا ونائلة أذهلت الحضور بجمالها وبفستانها ولم يعكر صفوي سوى ذلك الشاب الوسيم

الذي أعجب بنائلة وهو أخو رهف صاحبة العيد وذلك لأنني أحسست

أن نائلة أعجبت به أيضاورقصت معه , غادرت باكرا دون أن أودع أحدا وكنت مقهورة جدا وصلت إلى البيت ودخلت غرفتي

وأقفلت الباب وجلست لوحدي أبكي ورحت أسأل نفسي لماذا أزعجني أن تعجب نائلة بشاب ولماذا أبدو كأنني أغار عليها وهل

أنا طبيعية ,

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้