الدكتوره و المريضه

Signemia | 2114 | 5 min. | หมวดหมู่

Story Photo

كنت متلهفة لرؤيتها و متشوقة بعد غياب استمر أربعة عشر سنة لكن كنت اسأل نفسي كيف

سأضع عيني في وجهها سوف احس بالخجل ومشكلتي بأنني سريعة احمرار الوجنتين اذا

شعرت بالخجل وهذا قد يفضحني خصوصا امامها وذلك بسبب تجربة لا اعرف كيف ساوصفها

لكن كان عمرنا لا يتجاوز الثمانية سنوات . قصص بنات سحاقيات . ولا أدري ما هو الشيء او الأحاسيس المسؤلة عن

تصرفنا بهذه الطريقة اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار لكن كانت اللعبة بريئة لعبة عادية لدكتورة ومريضة فقد كانت هي

الدكتورة وانا المريضة التي تستدعي حالتي الكشف ومن ثم اخذت اللمسات تتركز بمناطقي

الحساسة وبعدها ابتدء لمس وقبل وغير ذلك واخذت اقنع نفسي بأنها تكون قد نسيت الأمر

وخلاص و استعديت للقاءها بعد ان اصبحت على بعد خطوات معدودة ويللـهول من شدة ما

رأيت ريم لكن ريم مختلفة ليست ريم التي لعبنا سويتا وجلسنا وكنا في صف واحد في

المدرسة ولا اعرف مالذي انتابني فقد ذهلت من رهبة جمالها وقوة شخصيتها بعد السلام

والكلام امسكت بيدي وقالت لقد ازدتي جمالا وانوثة اكثر مما توقعت او بالعامية سيكسي

فرحنا نضحك واخذنا الموضوع بالمزح وطوال الطريق وهي تمسك بيدي وتضمني وكانت رائحة

عطرها تسحرني و كانني لست بفتاة ما هذا الاحساس مالذي ينتابني ورحنا للبيت واخذنا نجهز

نفسنا لحفلة زفاف اخوها وهو السبب الرئيسي لقدومها من امريكا وغبت عنها بسبب انشغالي

بتوضيب بناتي الصغار و ملابسهم وامورهم وهي ايضا لها ما يشغلها فعندها بنتين وولد

واخذت جميع النسوة بالتجهيز فقد كان هناك صخب وصراخ واهازيج الخ

ذهبنا الى مكان الاحتفال وكانت النساء متبرجات انيقات واذا بملاك ينزل من السماء و يتخد

هيئة امرأة كانت ريم ويا لها من فاتنة فسارعت بالجلوس بقربي وكأنها كانت تبحث عني

وابتدت الاغاني والفرقة الموسيقية وابتدت ريم بالشراب وكانت تشرب كأس الويسكس

بمنتهى السحر و الاثارة و تنظر الي وكانت تمازحني وتحذرني منها في حال السكر وتقول لي

خذي حزرك مني فانا خطيرة اذا ابتدا الخمر يسري في راسي وكانت محط اهتمام جميع

الموجودين من رجال ونساء كمغتربة وجميلة وثرية في منتصف الحفل قامت بسك يدي بقوة

وجذبتني اليها وهمست بؤذني الا تتذكرين الدكتورة ريم وفجأة تغير لوني ولم استطع الرد

واخذت اضحك و كاني لا اعلم عن ماذا تتكلم ثم قالت لي اني لم انسى ذلك يوما وانني لا اندم

على ما فعلنا وكأن الكرباء قد صدمتني لكن لا اعرف ما انتابني فانا انسانة قوية لماذا لا

استطيع الرد او اشعارها بعدم الرض

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้