تدريس خصوصي

Signemia | 1916 | 2 min. | หมวดหมู่

Story Photo

أنا شاب عمري الخامسة والثلاثين ولي من التجارب الجنسية الشيئ غير القليل كما لدي من المعلومات الجنسية الشيء الكثير حيث أني من المدمنين على قراءة انواع الكتب وكانت لدينا جارة لديها فتاة تبلغ من العمر الخامسة والعشرين . جميلة ورقيقة. كنت اتمنى ان اراها عن قرب وتحققت امنيتي عندما طلبت امها مني ان اذاكر لها مادة التاريخ لعدم قدرتها علي تعلمها بسهولة وايضا عدم مقدرة امها ان تحضر لها مدرس خصوصي وذلك لعدم قدرتها المالية حيث ان والدها يعمل بالخارج ويرسل لهم النقود للمعيشة فقط دائما وذهبت اليها في المساء وجلست اذاكر لها وهي تجلس بجانبي علي الاريكة وامامنا منضدة متواضعة فوقها غطاء بسيط يصل الي الارض وكنت ادرسها وانا أنظر اليها وهي تردد خلفي ثم أمعن النظر الى شفايفها الرقيقة ذات الحمرة الطبيعية وكم تمنيت ان امص هذه الشفايف واقتربت منها حتي تلامست ساقي بساقها ولم تزعل او تنزعج ثم مددت يدي من تحت غطاء المنضدة وبدأت بالتحسيس علي فخذيها وهي لا تبدي اي تردد او تخوف فرفعت ذيل فستانها ولمست افخاذها مباشرة حتي وصلت الي لباسها ووضعت يدي علي كسها احسس عليه وبدأت هي في التمتع بلمسات يدي حتي كادت ان تغمض عينيها فدخلت امها علينا فسحبت يدي مسرعا ونظرت الي ابنتها وهي تصيح فيها: انت حتنامي والا ايه مش كفاية الولد بيتعب نفسه معاكي وانت ولا أنتي فاحمر وجهها وترجتني امها ان استمر واتعب نفسي معها حتي استطيع ان افهمها دروسها ثم تركتنا وذهبت لشراء متطلبات للبيت واغلقت الباب خلفها فنظرت اليها فوجدتها تنظر لي بهيام طفولي

فقلت لها انا آسف جدا" فقالت لا ابدا"أرجوك لاتزعل مني فأنا كنت مرتاحة وياريت تستمر فأخذتها في احضاني وانا اقول لها انت خفت من ماما والا ايه فضحكت ببراءة فحملتها ووضعتها على ساقي وانا اتحسس حلمات صدرها الصغيران في حجم التفاح وفتحت قميصها أداعبهما بأصابعي واخذت شفتيها في فمي امصمص فيهما ثم رفعت فستانها وأنزعتها لباسها الداخي الصغير فقالت لا بعدين ياأستاذ أخاف تيجي ماما فقلت لها لاتخافي ففوجئت بها تقول انت عايز تنيكني مثل بابا ما بينيك ماما? قلت لها انت شفتيهم والا ايه? قالت لي ايام بابا ماكان معانا كنت دائما"اعمل اني نفسي نايمة لغاية مايدخلوا غرفة النوم ثم انظر من خرم المفتاح واشوفه بينيكها وهي مبسوطة قوي واتمنيت اني اتجوز واتناك مثلها بس كنت أخاف من النيك لان صديقاتي يقولوا أن اول مرة تكون مؤلمة ! فقلت لها لاتخافي حتشوفي حلاوتها و حملتها ووضعتها علي الكنبة ورفعت ساقيها وانا أداعب شفري كسها بأناملي حيث أحسست بها تتبلل من شدة الهياج ثم اخرجت قضيبي من البنطلون ووضعته بين تفاحات صدرها أمسحه بهما حتى قاربت على القذف لانها كانت تكاد ان تعتصره من شدة تلذذها فا

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้