انا هادى دة اسمى لما كنت فى رابعة ابتدائى رحنا الاسكندرية فى الاجازة مع عمتى و جوزها و ابنها الكبير هيثم عمتى و جوزها اخدوا اوضة و امى و ابويا اخدوا اوضة و انا و هيثم فى اوضة, انا وحيد ابويا و امى و عمتى بناتها كانوا اتجوزوا وابنها الصغير محمد كان بيقدم فى الجامعة فمجاش معانا, على فكرة احنا من طنطا و عليتنا مشهورة بالجمال و جوز عمتى تاجر من الصعيد . لما كنا على البحر هيثم راح يستحمى فابويا قالة خد هادى معاك حمية , لما دخلنا كابينة فى الحمام خليت بالى من جسم هيثم الجميل كان طويل و جسمة اسمر محمر و صدرة مشعر و منفخ و باطنة زى الحجر و لما الع المايوة كانت المفاجئة بالنسبة ليا كان زبة كبير و حلو راسة كبيرة و تخين و شعر العانة كان قصير بث كثيفه فخلا بالة انى ببصلة ولقيتة بيبصلى بفخر و بدا يحرك جسمة كان كانة بيستعرض جسمة ادامى و الى مش حتقلع المايوة عشان احميك انا اكسفت فلفيت و اديتلة ظهرى و العت المايوة و ابتدى يصبنلى ظهرى حسيت برعشة فى جسمى جميلة و هو بيمشى ايدة على جسمى و لما خلصنا حموم الى يلا باءة انشفك و حط الفوطة على كتفى و ووقف ادامى فلاحظت ان زبة كبر شوية و الى يلا باءة البس لحسن اتاخرنا عليهم. واحنا خارجين من كابينة الحموم لقيت شاب واقف وعمال يبصلنا ويبتسم و قال بصوت منخفض يا بختك يا عم الواد ملبن انا سالت ابن عمتى التلة هو بيقول اية الى متخدش فى بالك اصلك امور و ابيضانى.
طول ما احنا ر اجعين البيت كنت عمال افكر فى زب هيثم و ازاى هو كبير كدة كنت بتمنى ان جسمى يكون زى جسمة لما اكبر المهم وصلنا البيت و اتعشينا و كلنا دخلنا البلكونة نعد ادام البحر و نتفرج على التلفزيون و بعد شوية كل واحد دخل اوضة نومة و نمت على السرير و هيثم نام على السرير الى ادامى و رحت فى النوم صحيت بالليل على صوت حركة غريبة فى الاوضة الى كانت منورة على ضوء لمبات الشارع و بصيت لقيت هيثم قالع الشورت بتاعة و زبة واقف و عمال يدلكة بايدة كان منظرة كانة مستمع باللعب فى زبة و اعدت اتخيل نفسى لما اكبر و اتمنين انى يكون جسمى زى جسم هيثم و رحت فى النوم.
تانى يوم واحنا بنستحمة فى البحر كان هيثم شايلنى و التلة انت امور اوى فعلا كان شبة الحصان فى جمالة عنية كانت سودا و كبيرة و رموشة كبيرة و شنبة تقيل و دقنة محلوقة الى انت احلى منى و امور اوى و ابيض و عيونك وسعة انا لو حتجوز نفسى اتجوز وحدة فى بياضك و راح بايسنى فى خدى التلة شعر صدرك حلو اوى لما بيلمس صدرى و حسيت بزبة المنفوخ ملامس ركبتى و لاحظت انى كل ما احرك ركبتى يكبر لحد ما وقف زى الحديدة قالى كفاية كدة لحسن احنا خليناها خل يلا عوم لوحدك و خرجنى لبرة شوية و رجع هو جوة الميا.
خرجت بر
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้