نيك الطيز

اسمى عمر بدأت قصتي عندما كان عمرى 19 سنه عندما ذهبت الى عمي من اجل قضاء العطله الاسبوعيه وعنده الاولاد والبنات ابن عمي يكبرني بسنه فقط وكنت انام معه وذات يوم بغرفته بدأ في عرض فيلم سكس على الكمبيوتر الخاص به وبدأنا نشاهده سويا بدأت الساعه تقترب من 12 مساء فتبادلنا الحوار سويا كيف تسمح هذه البنت ان احد يفعل بها ذلك فقال استنى هوريك الاغرب ووضع فيلم جنسي رجال وبدأو العرض ونيك فقلت له بلاش قرف انا هروح انام وقعادتي كنت لابس فنله وشورت ضيق سبعه ونمت وتقريبا عند الساعه 2 صباحا شعرت بشيىء يتسحب من تحت كلوتي ويلعب بطيزي اه من هذا الاحساس الغريب الذي بدأت ادركه ولاكني تصنعت النوم وكأني لا ادرك شيىءوبدأ هو بالتفاعل وحاول خلع كلوتي ولاكني صحوة وقلت له ماذا تفعل وماذا تريد فقال ايه رايك لنا نام سوا وتنكني ونيكك فقلت له لا فقال استنى شويه انا راجع دخل الحمام وخرج واه من ما شاهدته رجل يلبس لبس حريمي طقم نوم كامل اخبرني انه يخص اخته المهم بدأالعرض وناكني شر نيكه وكذلك انا . المهم بدأ يلعب لي ويمص ثم نمت على ظهري وبدأ هو يدخل زبي بطيزه الكبيره وحده وحده حتى دخل وسمعت اههه له بصوت ضعيف ثم بدأ يدخل ويخرج ثم نام على بطنه وجرجرت رجليه تحت من السرير وجسمه على السرير ثم دخلت زبري بطيزه كاملا وبدات ادفع زبري بقوه حتى سمعت ضربات بيوضي لطيزه حتى قربت من القذف فاخبرني انه يريدها جوه بطيزيه خوفا من ان تقع على كلوت او سنتيان فقلت له ماشي فبدأ يحدثني بكلمات عباره عن كلمات تهيج مثل دقرني افشخني حبلني حتى قذفت به اه من هذا الاحساس ثم ارتميت بحضنه حتى صفى زبري به اخر قطره من لبني

ثم جاء دوره فقال لي هي مصصت له زبره وجليته ثم بدأ يحسس على بزي الكبير وطيزي الملفوفه وبدا يهيجني ويسيحني ويبوس رقبتي حتى وصلت الا نشوة الجنس فقمت وقلبت نفسي على بطني وامسكت زبره وبدأت احكه بطيزي وفلقها الكبير حتى احسسة بحرارتها العاليه وهو يتؤه من النشوه فقام وغرق زبره كريم وحط كريم بطيزي وبدأ بتدليك ودخل راسه وحده وحده وانا لا احس بشيىء من كثرة الهياج حتى ادخله بالكامل وبدا يخرجه ويدخله ثم قال لي اريد ان انيكك بكل الاوضاع فقمت ونمت على جنبي ثم ناكني بقوه ونام على ظهره ونمت انا عليه دخول وخرج اه من هذا الاحساس الجميل ثم نمت على ظهري ورفع رجلي ثم دخل زبه المنتصب كالحديده بكامله بداخلي وكانه يشقني نصفين ثم قال لي نام على بطنك وارفع طيزك قليلا ففعلت وقال اهده لانني سوف اقذف حليبي فقلت له ياله فرني سخن طفيه ياله فزداد شهوه ونامعليه ودخل زبره فقال لي ادفع طيزك معي فهو يدخل ويخرج وانا اقابله بطيزي حتى بدأ يمسك بي بشده فعرفت انه يقذف فبدأت اقمط على زبره حتى عصرته من حليبه ومن هذه الساعه ينيكني وانيكه كل شهر