لنا جارة تدعى منار وهي في حوالي الأربعين من عمرها و كنت دائم الذهاب عندها مع والدتي و عمري كان وقتها حوالي 16 عاما , والدتي تذهب لتجلس معها و أنا لأجلس مع أولادها و لديها و لد و بنتان , و كانت تنال قسطا وافرا من الجمال و الجسم الجميل و القوام الممشوق وكانت أقدامها جميلة جدا و متسقة و كنت دائم النظر إليهم (وقد لاحظت هي هذا و لكنها لم تتكلم وكانت تنتظر حتى تأتى الفرصة و تستعبدني) و قد كنت دائما أتمنى أن أرتمي تحت تلك الأقدام أقبلهم و ألعقهم و أنفذ ما تأمرني به . وذات يوم ذهبت أنا و والدتي إليها و جلست أنا و والدتي معها حيث أنه في ذلك اليوم لم يكن أولادها موجودين و قد جلست معها ووالدتي فترة ثم تهيأنا للقيام و لكني وجدت السيدة منار تقول لي إبق قليلا معي فالأولاد على وصول الأن (و هي تعلم طبعا أنهم لن يأتوا الأن فقد علمت فيما بعد أنهم يقضون اليوم كله في النادي ) و ذهبت والدتي و بقيت أنا معها و كنت أجلس على كرسي و هي أمامي على كرسي آخر و المسافة التي بيني و بينها كانت حوالي 2متر ثم قالت لي من فضلك تحضر هذا الكرسي وتضعه أمامي و أشارت إلي كرسي آخر لا ظهر له أي مجرد قاعدة فقمت و أحضرت الكرسي ووضعته أمامها وعدت لأجلس كما كنت فقامت بخلع شبشبها و الذي كان يتسبب في عرق قدميها ووضعت قدميها على الكرسي الذي أحضرته وبدأت الرائحة الجميلة تنبعث من قدميها الجميلتين . و دار هذا الحديث :- منار : عذرا لأني أضع أقدامي أمام وجهك فهى تؤلمني من الأعمال المنزلية طوال اليوم . أنا : لا تبالي فأنا لا أهتم . منار : هل تبعث أقدامي رائحة نفاذة ؟ أنا : لا و إذا كانت تبعث فأنا لا تقززني رائحة الأقدام .
منار : أحقيقي هذا ؟ أنا : نعم . منار : إذا فأنت لا تمانع في أن تدلك لي قدمي ؟ أنا : لا على الإطلاق . منار : و لكنني أحذرك من رائحة أقدامي و عرقهم . أنا : إسمحي لي أن أبدأ على الفور . منار : حسنا , إبدأ و لكن إجلس على الأرض حتي تأخذ راحتك أكثر و تتقن عملك حيث أنى أعاقب من يهمل في عمله و عقابي شديد (وضحكت حتي توهمني أنها تمزح , و هي لم تكن هكذا) . و فعلا جلست على الأرض و أنا في غاية السعادة غير مصدقا لما يحدث و بدأت أتشمم رائحة تلك الأقدام الجميلة ثم بدأت في التدليك , و التدليك في كل جزأ من أقدامها من أول الكعب و حتي أطراف الأصابع و حتى بين أصابع قدميها الجميلتين كل هذا و هي مستلقية علي الكرسي مثل الملكة و أنا جالس أمامها على الأرض بجوار شبشبها لكي أدلك لها قدميها , و استمريت حوالي نصف ساعة علي هذا الحال , ثم قالت لي: منار : أتعجبك قدمي يا عبد ؟ أنا : ببالطبع يا سيدتي (وكنت متوترا جدا فهي المرة الأولى التي تناديني فيها هكذا , و لكن صراحة كانت سعادتي بما يحدث تغطي ع
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้