سيدة النظارة السوداء

Signemia | 938 | 19 min. | หมวดหมู่

Story Photo

تدور احداث هذه القصة الحقيقة برومنسية متناهية نظرا لرومنسية بطل هذه القصة بطلنا هو خالد شاب في العقد الثالث من عمره مثقف وسيم هادئ جدا

كان متعودا على الجلوس كل صباح في نافذة صالون شقته الصغيره اعزب يشرب قهوة الصباح وتعود ان لا يذهب لعمله قبل أن يرى تلك السيدة التي تتفجر انوثتها مهما أخفتها تحت تلك القبة التي تلبسها وتلك النظارة السوداء الكبيره التي تغطي معظم وجنتيها وتلك الملابس التي كانت تلبسها رغم وسع تنورتها وبلوزتها ومن فوقهما ذلك المعطف الشتوي بلون خمري يتماشى مع تلك البشرة البرونزية الساحرة وخصلات الشعر التي تتطاير مع نسمات الهواء تعود صديقنا أن يراها كل صباح ولكن بعد مرور اشهر يشاهدها كل يوم تمر من امام عمارته التي يسكن بها وهو يحتسي قهوة الصباح كانت رؤيتها تثير فيه كل غرائز الجنس المتدفقة ولكن برومنسية حالمة فهو يتخيلها معه في شقته المتواضعه البسيطة بأثاثها والمبهجه بألوانها وحسن تنسيقها لديه من الذوق ما يفوق الوصف انتهت قهوة الصباح وشاهد مثيرة غرائزه الدفينه وخرج الى عمله أنهمك كالمعتاد بعمله وعند حلول وقت الراحه يخرج لحديقة الدائرة ويدخن سيجارة ولكن هذه المرة كانت السيجارة بطعم مختلف أمتزجة بلذة تخيله لصاحبة النظارة السوداء وكيف هي خطواتها وتمايل قسمات جسمها الجنسي رغم ملابسها الفضفاضه ولكن بعينه الخبيره في النساء كان يعلم ما بداخل تلك الملابس من نعومة وأنوثة طاغية تجعل جل تفكيره أن يتقرب منها

ولو يحظى بنظره يحلم بأن يمر بجانبها أن يستنشق عبير نسمات جسمها ومن احلامه كان هنالك جزء من اللذه بممارسة الجنس معها أسرة عقله ومابين رجليه معا أنتهت سيجارته ورجع لمكتبه وبعد العمل ذهب لمنزله وفي المساء زاره صديقه أحمد وكاتم أسراره ودار الحديث حول صاحبة النظارة السوداء كالمعتاد انتهت السهرة وخلد خالد للنوم وتعددت أحلامه الجنسية بها مابين احلام اليقظة واحلام المنام وفي الصباح وهو في مروشه قرر ان يتقرب منها بأي شكل من الاشكال وبالفعل شرب قهوة الصباح ومرت عشيقته الغامضه وهنا أسرع بالخروج من البيت واللحاق خلفها تبعها حاول الاقتراب ولكن كان مترددا ليس خوفا منها ولكن خوفا من قضيبه الذي سيفضحه بإنتصابه في الشارع فاصبح يتبعها من بعيد ويراقب كل خطواتها حتى أصبح لايرى سواها وكان الشارع خال من الناس وفي قمة هيامه بها وبجسمها الجنسي سمع صرير عجلات سياره ولم يشعر بشئ بعدها سوا بالم مبرح وظلام دامس وهمهمة اناس وغاب عن الوعي صاحبنا في قمة هيامه قطع شارع دون النظر لوجود السيارات واصدمت به سيارة عابره أخذه الناس للمستشفى وبعد ثلاث ساعات فاق من اغمائه ليجد نفسه في الطوارئ وبجانبه ممرضه تتحدث اليه هل أنت بخير ......

نعم انا ب

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้