hgf
هذه قصة جميلة ومثيرة
فمنذ اربع سنوات حينما كنت في الثانوية العامة وبالتحديد في بداية السنة الدراسية دخلت علينا الفصل مدرسة لغة انجليزية وسالت عن رقم الفصل قلنا الرقم
حيث توزعت من قبل الادارة وكان مقرر عليها تدريس الفصل ده وكنت انا في هذا الفصل وعرفت نفسها وقالت اسمي ابلة نجلاء
وكانت الابلة ترتدي ملابس مثيرة وضيقة فأحيانا ترتدي جيبة بفتحة خلفية بطول الركبة ومن فوق ترتدي بلوزة وتحتها بدي
وكان البدي ضيق ومبين نهود الابلة
وكنت دائم التفكير بمفاتن الابلة ولا استطيع النوم والمذاكرة وكنت تمام في المادة وكانت الابلة تضربني بدلع
وفي اوقاتكنا نتبادل نظرات الاعجاب وكانت الابلة تطلب الواجبات وكنت اؤديها وفي احد المرات طلبت من ابي ان ااخذ درس انجليزي عند ابلة نجلاء وقال لي ليه مفي اساتذه شطار كتير تاخد عند الابلة ليه؟
قلتله انا متفاهم مع الابلة اكتر من اي استاذ وكمان دي ابلتي بتدرسلي في الفصل قالي انا موافق
علي الفور في اليوم التالي قابلت الابلة وقالتلي انا مبديش دروس اتحيلت عليها وقلتلها انا كلمت ابويا وموافق
ترددت في التفكير وبعد ذلك وافقت فورا
قالتلي انا معنديش مكان
قلتلها انا عندي ......لينا شقة مفروشة محدش قاعد فيها تحت البيت وكمان انا هاخد لوحدي محدش من زميلي هياخد معايا
استغربت وقلتلي ماشي وبعدين سالتني بكام في الشهر قلت الي يعجبك انا عايز اراضيكي يا ابلة
المهم اتفقنا علي الفلوس وبعد يومين رحت الدرس مع الابلة واستمر الحال علي كده اسبوعين وكان زمن الدرس ساعة
وفي احد الايام كنت سارح مشغول بمفاتن الابلة وكنت انظر لنهودها وحجرها حيث كانت طويلة وتتمتع بقوام ممتلئ ونهودها كبار وكانت بيضاء وقد لاحظت الابلة ذلك وقالت بتبص علي ايه قلتلها علي الخلاوة الي قدامي دي
بصراحة يأبلة انا تعبان مش قادر اركز قالت فتح تعالي جنبي هنا واسمعني كويس بدات بالشرح ولكني لم التفت لشيئ
تحسست يدها قاومت في البداية واستمرت في الشرح لكني لم اتجاوب معها استمررت في تحسس اليد وملامسة الساقين بقدمي وملامسة الساعدين والذراع استجابت الابلة ولم تقاوم هنا ادركت ان الحظة قد حانت للعمل تركنا المكتب وزهبنا الي السرير في الحجرة المجاورة واجلستها جانبي وتحسست يدها وساقيها مرة اخري
وبعدها مدت يدها وقالت لي شم شميت يدها وساعديها وكتفها لغاية موصلت رقبتها مصمصت الرقبة والشفايف وكانت الابلة تتاوه وتتنهد وبينما انا امصمص الشفايف اقلعتها البلوزةوالبدي والستيان وتحسست الصدر ورضعت الحلمات وكانت مثيرة وكان لونها بني فاتح وقتها شعرت لوكنت طفل ار
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้