نكت سارة بقوة

Signemia | 1447 | 1 min. | หมวดหมู่

Story Photo

كنت قد حكيت سابقا عن قصتى مع جارتى الصغيرة التى تشبة المطربة مارية وكيف انى استدرجتها عندى وكيف نكتها . بعد فترة طويلة لم اكن ارها تاتى عندنا لزيارة بنت عمى ولكن اشتقت جدا ان انيك بنت صغيرة وخاصة لو كانت سارة ولكن كنت اعرف انها لن تاتى مرة اخرى لكى انكها لهاذا بدات احاول ان اكلمها على اننى معجب بها واحبها وبالفعل تحدثت اليها ولكن هى كانت خافة لانها متاكدة انى اريد نياكتها مرة اخرى كانت تكتفى بالكلام مع فقط

وذكرتها باليوم الذى نكتها فية وكيف انها كانت مستمتعة بالممارسة ولكنها رفضت تماما ان انكها مرة اخرى فكرت ان اثيرها حتى توافق على ان انكها ففى يوم كانت تجلس فى مدخل البيت فرجتها على مقطع فلم جنسى لرجل يمارس مع بنت من الخلف وهى مستمتعة وتتأوة من المتعة وعندما شاهدته شعرت انا باضرابها وكنت كلما رايتها فعلت ذلك وكنت امد يدى وامسك مؤخرتها الجميلة او امسك صدرها ومرة قبلتها من شفتيها بقوة وهى على السلم حتى انها فى مرة وهى امام باب شقتى تركتنى اقبلها بقوة ففتحت الباب وادخلتها وهى صامتة تماما ثم ادخلتها الغرفة ونيمتها على بطنها على السرير وتركت قدميها متدلية على الارض وجسمها على السرير وجرتها من البنطلون والبلوزة كانت ترتدى كلوت صغير وردى اللون فقط انزلتها عنها ورفعت وسطها وقبلت مؤخرتها بقوة ولفترة طويلة وانا اقبل فلقتى مؤخرتها وهى تتأوة ثم دهنت زبى بالزيت وفتحتة مؤخرتها ايضا وبدات فى ادخالة ببطى كانت تتأوة بشدة حتى ادخلت معظمة ونمت عليها حتى تتعود مؤخرتها على زبى ثم بدات اخرجة وادخلة بهدوء وهى كانت مستمتعة جدا لدرجة انى عندما اخرج زبى قليلا كانت ترجع بؤخرتها حتى يدخل مرة اخرى ..ذادت شهوتى واثارتى عليها جدا فامسكت شعرها وضربتها على مؤخرتها

وهى تصرخ وتتأوة بشكل اكبر وانا مستمر فى ذلك حتى انفجر بركان المنى بؤخرتها انزلت حتى اخر نقطة واخرجتة وتركتها نتام قليلا ثم عت مرة اخرة امص شفتيها وصدرها حتى انتصب ذبى مرة اخرى فادخلتها الحمام وجعلتها تفرغ المنى من مؤخرتها حتى انكها مرة اخرى وفعلا عدت بها الى السرير ونيمتها على ظهرها ورفعت قدميها على كتفى ومشيت زبى على كسها الجميل وهى تتأوة ولم تعترض ولم استطيع ان اتماسك فدفعت زبى بكسها مرة واحدة فصرخت من المفاجاة وبدات ادخلة واخرجة من كسها وهى تتأوة بقوة وانا مستمتع بدرجة كبيرة وغريت الوضع فنامت على بطنها وادخلتة بكسها من الوضع الخلفى حتى قاربت على القذف فاخرجتة وادخلتة بؤخرتها وقذفت داخلها .. وتركتها نائمة نصف ساعة وعندما استيقظت لم اجد اى دماء على كسها ولا اى غشاء ولا اعرف حتى الان ان كنت فتحتها ام انها لاذالت عذراء.. واتمنى ان انكها مرة اخرى ولكن اخاف ان اكون فتحتها ..

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้